الصفحه ٥ : فراجع (٥).
الثناء
عليه
قال الشيخ
الطوسي ره : تقى بن نجم الحلبي ثقة [ عدل ] له كتب قرأ علينا وعلى
الصفحه ١٣ : فقيه
صاحب القداح (١)
شيوخه
وأساتذته
١ ـ الشريف
المرتضى علم الهدى رحمة الله عليه ( ٣٥٥ ـ ٤٣٦
الصفحه ١٥ : التكليف وديوان شعر. توفي ببغداد ٤٤٣.
قال في الرياض
: فقيه فاضل نقلوا له أقوالا في كتب الاستدلال كما في
الصفحه ١٨ :
(١).
٧ ـ الشهيد
المصلوب في سبيل الله الشاهد ، أبو الحسن ثابت بن أسلم بن عبد الوهاب الحلبي.
قال الذهبي في
تاريخ
الصفحه ٢٤ : ابن نجم الدين بن
عبد الله الحلبي تلميذ الشريف المرتضى وخليفته في البلاد الحلبية ، ذكره الشيخ
منتجب
الصفحه ٣٢ :
بسم
الله الرحمن الرحيم
الصفحه ٣٩ : لذلك عليه معرفة من خلقه وخلق النفع له ليعلم قصده
فيشكره ان كان منعما فيجوز عظيم النفع من المدح والثواب
الصفحه ٤٨ : سبحانه ، فلم يبق له داع اليه فاستحال منه فعله وان كان قادرا عليه ، وسقط
لذلك تقدير النظام
الصفحه ٥٠ :
الفعل على صفة ليست حاصلة لمن تعذر عليه لو لا ثبوتها له وانتفاؤها عن الأخر لصح
الفعل منهما معا أو تعذر
الصفحه ٥٨ : مقابلا له من غير زيادة.
والوجه في
الغنى والصحة وحسن الصورة ووجود الأولاد وطول العمر والخصب ، كون ذلك
الصفحه ٦٦ : ، والشرائع خارجة عن الوجهين
لعلمنا بكونها داعية وصارفة الى ما يستحق به الثواب ويتحرز له [ عنه ظ ] من العقاب
الصفحه ٦٨ : ، وكونه مستحقا لمطلق التعظيم مانع من ذلك ، فاقتضى هذا الاعتبار
أن لا يبعث الله تعالى من يعلم من حاله إيثار
الصفحه ٧٠ : .
والأشعرية أصحاب أبي الحسن
على بن إسماعيل الأشعري ، توفي سنة ٣٣٤ والكرامية أصحاب أبى عبد الله محمد بن كرام
الصفحه ٧٣ :
أو لأن الله تعالى سلبهم العادة [ العلوم ظ ] التي يتأتى معها المعارضة.
والأول ، ظاهر
الفساد من
الصفحه ٧٦ : كقوله تعالى : ( لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرامَ إِنْ
شاءَ اللهُ آمِنِينَ مُحَلِّقِينَ رُؤُسَكُمْ