الصفحه ٧٩ : وكلف غيره ، وأن الايمان بهم وبما جاءوا به ايمان ، والشك
فيه كفر ، وأن محمد بن عبد الله بن عبد المطلب
الصفحه ٨٦ :
بعد الرؤساء وقهرهم المفسدين في الأرض وارهابهم ، وأنه لو خلا مصر واحد من رئيس لم
يتوهم صلاحه أبدا وحال
الصفحه ٩٢ :
بعدها خالية منه ، ولا شبهة في فساد ما هذه حاله من المذاهب.
وأيضا وكل من
قطع بوجوب ما بيناه من الصفات
الصفحه ٩٦ : ، وإذا ثبت عصمتهم بهذا الاعتبار
أيضا ثبت تخصيص الذكر في الآية بأئمتنا عليهمالسلام.
ولأنه سبحانه
وصفهم
الصفحه ١٠١ : ثبوت باقي
الصفات لهم من الفضل على الرعية والتقدم عليها في الشجاعة والعبادة والزهد ، ويلزم
لذلك اتباعهم
الصفحه ١٠٢ : .
ومن ذلك ظهوره
لمريم في عدة مواضع : منها نزول الرزق عليها من السماء حسب ما أخبر به سبحانه
بقوله
الصفحه ١٢١ : قامت الصلاة ، قد قامت الصلاة ، الله أكبر ، الله
أكبر ، لا إله إلا الله مرة واحدة. والسنة فيها حدر الكلم
الصفحه ١٣٤ : على شيء من جسده
شعر فعليه تمييزه (٢) ليصل الماء إلى البشرة. فإن كان عليه سوار أو دملج أو
خاتم أو في
الصفحه ١٤٨ :
ركعتين صلى أم ثلاثا ، اثنتين صلى المغرب أم ركعة ، أم ركعتين أم ثلاثا ، أو
يسهو فيزيد في الفرض ركعة
الصفحه ١٨٨ : .
فصل
في صيام دم المتعة
يلزم من تمتع
بالعمرة إلى الحج وتعذر عليه الذبح وثمنه أن يصوم ثلاثة أيام في
الصفحه ٢١١ :
ويقبل الركن اليماني
في كل شوط ويعاقبه (١) ويقول : « اللهم تب علي حتى أتوب ، واعصمني حتى لا أعود
الصفحه ٢٢٥ :
فصل
في النذور والعهود والوعود
لا ينعقد النذر
إلا في طاعة خالصة لله ، مماثلة لما تعبد به الله
الصفحه ٢٣٥ :
فيه ، ويخوف من خلافه ، ويأمر في وصيته بتغسيله وتحنيطه وتكفينه والصلاة
عليه ودفنه على السنة
الصفحه ٢٤٨ :
فصل
في سيرة الجهاد
سيرة الجهاد
على ضربين : أحدهما أحكام الحرب والمحاربين ، والثاني قسمة الغنائم
الصفحه ٢٧٤ : بظلمه ، من حيث كان علمه بوجوب الفرائض عليه وقبح
القبائح على كل حال ومع كل خوف دون القتل ومع خوفه في