الصفحه ٢٤ : إشارة السبق
وابن زهرة الحلبي في كتابه الغنية الا ان كتاب كافي هذا مشتمل على الأصولين (٣) والفقه
واقتصرا
الصفحه ٤٨٠ : لبعض المعاصي وقد
نصوا على ذلك في كتبهم المصنفة في أصول الفقه وتجاوزوه الى تفسيق من أخطأ فيما
طريقته
الصفحه ١١ : الشيخ في الرجال وذكرها غيره ، منها الكافي في أصول الدين
وفروعه وهو مأخذ مذاهبه ، ومنها البداية في الفقه
الصفحه ١٥ :
أقول : أظن أن
أبا الحسن محمد بن محمد ، هو « البصروي » وكان فقيها فاضلا شاعرا فصيحا قرأ على
المرتضى
الصفحه ٨ : أبو الصلاح علامة في فقه أهل البيت
عليهمالسلام. وقال غيره : له مصنفات في الأصول والفروع منها كتاب
الصفحه ٥٠٩ : من مسائل الإجماع وما يجرى مجراها ومقالات رؤساء
الفقهاء والمتكلمين من العوام وقطان السواد والاعراب
الصفحه ٥١١ : في
العمر نجرد أعيان مسائل الخلاف ونذكر طريق العلم بصحة كل مسألة على أصول الإمامية
وعلى وجه يتمكن معه
الصفحه ٢٢ : أعيان مسائل الخلاف ونذكر طريق العلم بصحة كل
مسألة على أصول الإمامية وعلى وجه يتمكن معه الناظر من محاجة
الصفحه ٤١١ : قطع أصابع السارق الأربع من اليد اليمنى من أصولها دون الراحة
والإبهام ، حرا كان أو عبدا ، مسلما أو ذميا
الصفحه ٤٦٤ : والعقاب تابع لثبوت الوجه فيما به يستحقان ، فكيف يجعل
من هذه أصوله استحقاقهما أو أحدهما وجها لما به استحقا
الصفحه ٦ :
من تلامذة المرتضى قدس الله روحه ، له كتاب البداية في الفقه ، الكافي في
الفقه ، وكتاب شرح الذخيرة
الصفحه ١٢ :
جليل عظيم الشأن الشيخ الأقدم العالم الفاضل الفقيه المحدث من أعاظم علماء
الشيعة وشيوخهم معاصر للشيخ
الصفحه ١٦ :
عالما محققا فقيها عابدا ، له كتب ، من تلاميذ الشيخ الكراجكي ، ويروى أيضا
عن السيد المرتضى والشيخ
الصفحه ٩ : جميع مصنفات الشيخ الفقيه السعيد خليفة المرتضى في البلاد الحلبية أبي الصلاح
تقى الدين ( التقى ) بن نجم
الصفحه ٢٣ :
ـ كما قال التستري في المقابيس ـ كان مأخذ مذاهبه في الفقه ، وفقهاؤنا كابن
إدريس في السرائر والعلامة