الصفحه ٥٣٤ : : التكليف السمعي وهو على ثلاثة أضرب : عبادات ومحرمات
وأحكام باب تعيين العبادات وهي عشرة ( أحد عشر ظ ) أبواب
الصفحه ٥٣٧ : ............................................. ١٨٨
أحكام صيام شهرين متتابعين................................................ ١٨٨
الصيام المسنونة
الصفحه ١٤ : الديلمي صاحب كتاب « المراسم العلوية والأحكام
النبوية » المتوفى ٤٦٣.
قال الطريحي : أبو
الصلاح التقي
الصفحه ٤١ : والفيل يقتضي كونه سبحانه عالما
لافتقار صفة الأحكام الى حال زائدة على كون القادر قادرا لتعذره على أكثر
الصفحه ٦٥ : البعثة مناقضة ظاهرة ، والمنازعة في اللطف وأحكامه
جهل بحكمته سبحانه الذي لا يمكن معه كلام في النبوة ولما
الصفحه ٨١ : لان النسخ لا يتعلق بما ثبت عقلا ولا يرتفع الأحكام الشرعية به.
واشترطنا كونه
رافعا لان ما ليس برافع
الصفحه ٨٩ : عليه فيه.
فأما علمه
بالأحكام ففرع لكونه حاكما فيها ، وقد علمنا من جهة السمع كون الامام حاكما في
جميع
الصفحه ٩٠ :
فيه أو ينص على الحكم ، وليست هذه حال الامام لكونه إماما في جميع الأحكام وأما
كونه أشجع ، ففرع
الصفحه ١١١ : عن القبيح والخمر والميسر صارفان (٣) عن الحسن.
وقلنا بما
ذكرناه في الأحكام ، لان مريد النكاح متى لم
الصفحه ١١٢ : متعبد بإيقاع العقد أو الفرقة على الوجه المشروع ، وعلى
هذا يجري الحال في جميع الأحكام ، ورجوعها في
الصفحه ١٢٠ : عليها ساهيا بطلت صلاته.
والمسنون فعله
من أحكام الصلاة اثنا عشر شيئا : الأذان والإقامة للمنفرد والتوجه
الصفحه ١٢٦ : :
العلم بهذا الشرط يتعلق بفصول أربعة :
أولها تعيين
الأحداث ، وثانيها ذكر المزيل لها وأحكامه ، وثالثها
الصفحه ١٣٠ :
الفصل
الثاني
لا يرتفع
الأحداث ولا يزول (١) أحكام النجاسات الا بالماء المطلق ، وهو على ظاهر
الصفحه ١٣٢ :
الفصل
الثالث
الطهارة على
ضربين : وضوء وغسل.
وأحكام الوضوء
على ضربين : مفروض ومسنون ، فالمفروض
الصفحه ١٣٩ : طائعا بإيقاع الصلاة على الوجه المشروع ، متكاملة
الأحكام والشروط والكيفيات ، عامدا في حال فعلها بكونه