الصفحه ١٧٣ :
من يستحقها.
وإذا أريد
حملها الى مصر آخر مع فقد من يستحقها في المصر فلا ضمان على مخرجها في هلاكها
الصفحه ٥٠٩ : الى فتيا أئمتنا عليهمالسلام. وسطروه في كتبهم وسطرناه في كتابنا هذا بل نجد. الى
أحد ما ذكرناه أكبر
الصفحه ٥١٠ : مقالة ومذهب إلى
القائل بهما مسقط لهذا الاعتذار بغير شبهة على متأمل.
واستيفاء ما
يتعلق بهذا الفن من
الصفحه ١٤٦ : : قسم يقف بإزاء العدو وقسم يعقد بهم الصلاة جماعة فيصلي بهم
الإمام ركعة وينهض إلى الثانية وينهض (٢) معه
الصفحه ١٩٧ :
ووقته للحج للمختار من زوال الشمس من التاسع الى غروبها ، وللمضطر الى طلوع
الفجر من يوم النحر ، فان
الصفحه ٢٣٢ :
الى حين التمكن من إيصالها إلى مستحق ذلك ، والوصية بها الى من يقوم مقامه
فيها ، ولا يجوز ردها الى
الصفحه ٤٢٤ : ، ولحكمه سبحانه رد ، ولرسول الله صلىاللهعليهوآله خالف ، ولحكم الجاهلية ابتغى ، والى الطاغوت تحاكم.
وقد
الصفحه ٤٦ : العالم له من الصفات الواجبة
والجائزة إثباتا ونفيا فيؤدى ذلك الى إثبات ذاتين لا حكم لهما يزيد على حكم
الصفحه ٥٥ : يأكل ،
وندلى الحبل الى الغريق مع الظن بأنه لا يعتصم به ، وندعو الى فعل الحسن واجتناب
القبيح جميع العقلا
الصفحه ٧٤ :
سيما وسلطان الإسلام لم يظهر حين ظهر والى الان على جميع الكفار ، بل كثير من
الممالك المخالفة فيه باقية
الصفحه ١٢٣ : القبلة ويدعو : لا إله إلا الله الحليم الكبير (١) لا إله إلا
الله العلي العظيم سبحان الله رب السماوات
الصفحه ١٢٨ : استحاضة وما تراه بعدها ان كان غليظا حارا فهي حائض (٢) وان كان رقيقا
باردا فهي استحاضة الى أن تبلغ غاية
الصفحه ١٣٨ : .
وتأديتها في
أول الوقت أفضل والثاني أفضل من الثالث ثم هكذا الى آخر الوقت. ولا يجوز تأخيرها
عن وقت الى ثان له
الصفحه ١٩٦ : ، يبدء المشي من الصفا الى الميل ثم يهرول حتى يقطع سوق
العطارين ثم يمشى من الميل إلى المروة ، ثم يعود
الصفحه ٢٠٨ :
وان كان مفردا
قال : اللهم اني أريد الحج مفردا فسلم لي مناسكي وأعني على أدائها ـ إلى آخر
الكلام