الصفحه ٤٣١ : الى ذلك
من مشهور إنكار أمير المؤمنين على شريح لما طالبه بالبينة على ما ادعاه في درع
طلحة : ويلك خالفت
الصفحه ٤٨٦ :
إلى حين وصل اليه ، من حيث كان منع ذلك ظلما لا يجوز عليه تعالى.
وكذلك القول في
عقاب الكفار وما لا
الصفحه ٤٩٣ : داع الى الحسن وصارف عن القبيح.
ومنها ان. أهل
الايمان وتسويد وجوه الآخرين. التعظيم فتعظمه الملائكة
الصفحه ٤٩٦ : لَتَدْعُوهُمْ إِلى صِراطٍ [
مُسْتَقِيمٍ ] ) (٤) ( وَهذا صِراطُ رَبِّكَ
مُسْتَقِيماً ) (٥) فذكر الصراط
هاهنا لا
الصفحه ٥٠١ : صلىاللهعليهوآله ، ومعنى الدوام هو ان جميع المستحق في المعلوم لم يخرج
الى الوجود وانما يفعل منه في كل وقت ما يقتضيه
الصفحه ٧ :
وقال المحقق
الحلي ره في كتاب الصلاة من المعتبر : مسألة : قيل : تكره ( الصلاة ) الى باب
مفتوح أو
الصفحه ٤٢ : قدمه وجوده في كل حال ماضية ومستقبلة ، وثبوت الصفة المستندة
إلى النفس في جميع أحوال وجود الموصوف بها
الصفحه ٥٠ : ، ويقصد إلى الكتابة فيقع البناء ، ويقع الكتابة من الأمي ويتعذر على القادر
العالم بها ، ويصح حمل الثقيل في
الصفحه ٥١ : لأنه يؤدى الى وجوب عدة قادرين تصح منهم
الإرادة دون الكراهة ، والجهل دون العلم ، والكون في جهة دون جهة
الصفحه ٥٩ : منه من المنافع ، لان
كونه لطفا له في فعل الواجب واجتناب القبيح الموصلين الى الثواب كاف في الغرض ومغن
الصفحه ٦٢ :
وحصول الجدب لذلك (١) إهلاكه الغلات أو الثمار ببعض الآفات أو تكثير الخلق أو
تقليل شهواتهم الى
الصفحه ٦٤ : ، فغير ممتنع أن
يعلم سبحانه ان من جنس أفعال المكلفين أو بعضهم ما إذا فعلوه دعا الى الواجب
العقلي وصرف عن
الصفحه ٧٢ :
يكون لمكلفها طريق الى العلم بها ، لقبح تكليف العمل مع تعذر العلم به.
والدلالة على
نبوته
الصفحه ٧٥ :
واصطلت (١) أماثلهم ، أن يرجعوا إلى المعارضة.
وأيضا فإن
الحرب لم تحصل الا بعد مضى أزمان تصح في
الصفحه ٩٩ :
واجتهاد ملوك
الأزمنة من أعدائهم في تكذيبهم ، وتوفر دواعيهم إلى إظهار تخرصهم ، لما في ثبوته
من فساد