الصفحه ١٠٤ :
على أن المعجز
عندنا لا يظهر الا على من لنا في تمييزه بظهوره عليه وتصديقه به مصلحة ، أما
الأئمة
الصفحه ٢٠ :
وكان الجزء الأول منه عند الشيخ أسد الله التستري ونقل عنه في « كشف القناع
في حجية الإجماع
الصفحه ١٠٦ :
الشك في إمامته عليهالسلام.
وإذا كانت
إمامته عليهالسلام
ثابتة كآبائه وجب
تكامل الصفات الواجبة
الصفحه ١٦١ :
ويسلم ويكثر بعدها من التسبيح والدعاء.
ومن السنة
الاقتداء بأمير المؤمنين عليهالسلام
في صلاة أربع
الصفحه ٥٦ :
منها أنه تعالى
خاطب العرب على عادتهم وهم يستعملون المجاز في كلامهم والتعريض واللحن ـ من قوله
تعالى
الصفحه ٨٧ :
في أوائل العقول لأنه (١) يخص هذا المعتقد وان كان عالما بما للخلق من الصلاح بها
، كما أن اعتقاد
الصفحه ١١٧ :
ويلزم التقصير
لمكلفه إذا غاب عنه أذان مصره. فان دخل مصرا له فيه وطن فنزل فيه فعليه التمام ولو
صلاة
الصفحه ١٢٨ :
في زمان الالتباس وأقله ثلاثة أيام وأكثره عشرة أيام ، وأقل الطهر عشرة
أيام وأكثره ثلاثة أشهر
الصفحه ١٤٩ : ءة الحمد وهو في السورة التي يليها فيلزمه تلافي ذلك بافتتاح الصلاة بالنية
وتكبيرة الإحرام وقراءة الحمد
الصفحه ٢٧٠ :
والإخلال بالواجب على ضربين : أحدهما لا يصح فيه الإكراه وحكمه معه حكم
الإيثار ، والثاني يصح فيه
الصفحه ٥٥ :
سبحانه في عصيان المكلف ، لانفصال حدوث إرادته سبحانه على الوجه المخصوص عن
كونه عالما ، وعدم تأثير
الصفحه ٥٧ : بالأحكام الشرعية ، فما يتعلق منه باللغة ، العلم بها كاف للناظر في العلم
لمراد الحكيم سبحانه منه ، وما يتعلق
الصفحه ٨٥ : إلى زمان دعوته صلىاللهعليهوآله
مشتملة على متواترين
بها واضحة ومتعذرة في نقلهم فيلزمهم مع تسليم
الصفحه ٤٢٨ :
يمين المدعى عليه ، أو المدعى ، دون ما عدا ذلك ، ولكل حكم.
فصل
في العلم بما يقتضي الحكم
علم الحاكم
الصفحه ٥٠٣ : في خزنة النار وزبانية العذاب؟
قيل : يصح أن
يكونوا مكلفين لما يعانوه ، ومستحقين به الثواب فيما بعد