الصفحه ٣٢٨ :
فصل
في الهدية
من وكيد السنة
وكريم الأخلاق الإهداء.
وقبول الهدية
على ضروب ثلاثة :
أحدها أن
الصفحه ٤٦٥ :
حاصل كحصوله مع خوف الضرر.
وبعد فلو كان
استحقاق العقاب شرطا في حسن التكليف للمشاق ، لم يصح أن
الصفحه ٥٠١ :
انه تعالى فعل في المثاب شهوة لذلك أو لبعضه أو لما زاد عليه فلا بد من
تمكينه من الوصول اليه وان لم
الصفحه ٥٨ :
أن يكون لطفا لبعض مكلفي البشر أو الجن أو الملائكة ، إذ كان اللطف يختص
جنسا بعينه.
[
الكلام في
الصفحه ٧١ :
بخلاف ذلك تعذر العلم بصدق الناقلين ووجب الحكم على خبرهم بكونه واحدا يصح دخول
الصدق والكذب فيه وان كثر
الصفحه ١٠٥ :
الأدلة وحل الشبه (٤) يسقط سؤال من يعترض في امامة صاحب الزمان
عليهالسلام
، أو يقدح بغيبته في
وجوده ، من
الصفحه ١١٤ :
لكون كل مكلف معرضا للبلوى بكل منها ومجوزا ذلك في زمان يضيق عن العلم
بتفصيل ما بلى به.
ان قيل
الصفحه ١٤١ : :
لا يجوز الوقوف في الصلاة على الأرض النجسة ، ولا المغصوبة بغير اذن المالك ، ولا
يحل للمصلي الوقوف في
الصفحه ١٥٤ :
صلىاللهعليهوآله
ذخرا و (٤) مزيدا أن تصلى
على محمد وآل محمد وتغفر (٥) لنا وللمؤمنين والمؤمنات وتجعل لنا في كل خير
الصفحه ١٥٥ : (١) ولا بعدها حتى تزول الشمس الا من غدا من مدينة النبي
صلىاللهعليهوآله
لصلاة العيد فإنه مرغب
في التطوع
الصفحه ١٦٠ :
ثلاث وعشرين مائة ركعة. ويصلى ليلة العيد ركعتين يقرأ في الأولة منهما مع
الحمد سورة الإخلاص ألف مرة
الصفحه ١٧٦ :
فصل
في النذر
ومن نذر لبلوغ
طاعة أو مباح أن يتصدق بمال أو يخرج شيئا من ماله في بعض أبواب البر
الصفحه ١٨٠ : فلكونه لطفا في واجبات العقول ، وان كان نفلا فلكونه لطفا في
مندوبها.
والإخلاص أن
يفعله قربة الى الله
الصفحه ٢٣٠ :
فصل
في الوديعة(١)
الوديعة أمانة
يجب حفظها وردها عقلا ، ولها أحكام شرعية اقتضت إيرادها هاهنا
الصفحه ٢٨٦ : الابن ، وأمته الموطوءة
، والزانية على أب الزاني وابنه قبل العقد ، والزانية وهي ذات بعل أو في عدة رجعية