الصفحه ١٥٨ :
عند مقام إبراهيم عليهالسلام
يقرأ في الأولة الحمد
وسورة الإخلاص وفي الثانية مع الحمد قل يا أيها
الصفحه ١٨٩ : يوم الفطر ودون ذي
القعدة وذي الحجة لأجل يوم النحر وأيام التشريق.
فاذا دخل في
الصوم وجب عليه المضي
الصفحه ٤٥٠ :
أن يدعى على غيره ما لا يعلم استحقاقه وان كانت هناك شبهة ظاهرة وظن قوي.
وإذا قال
المدعى في مجلس
الصفحه ٥٠٤ :
ثواب أهل الجنة لتزايده ، فلا يؤثر فيها شيئا كما لا يؤثر مسح الغبار عن
وجه المضروب بالسياط ولا قرض
الصفحه ٥١٤ :
١ ـ الايات
الفاتحة : ٦ ـ ٧ في ٤٩٦
البقرة : ٣ ، ٩٤ ، ٩٥ ، ١٩٥ ، ٢٧٠ ، ٢٧٨
في ٦٠ ، ٧٥ ، ١٧٥
الصفحه ١١ : الشيخ في الرجال وذكرها غيره ، منها الكافي في أصول الدين
وفروعه وهو مأخذ مذاهبه ، ومنها البداية في الفقه
الصفحه ١٤ :
وقال ابن
شهرآشوب : أبو الصلاح. من تلامذة المرتضى قدس الله روحه.
وكان خليفة
المرتضى في البلاد
الصفحه ٤٣ : . والحدوث ( كذا ) (٢) لا يقدر على فعل الإرادة لغيره ، لأنها لا يقع الا
مبتدءا ، وابتداء الفعل بالقدرة في غير
الصفحه ٤٧ :
فصل
في مسائل العدل(١)
معنى قولنا : انه
تعالى عادل هو أنه لا يخل (٢) بواجب في حكمته ولا يفعل
الصفحه ٨٩ :
رئيسا مستصلحا به الرعية لا يتم صلاحهم الا بطاعته فيجب الطاعة ههنا في حق
صلاح المطيع وانتفاء مفاسده
الصفحه ٩٨ :
ويدل أيضا على
إمامتهم عليهمالسلام
عموم العلم لكل مخالط
بنباهة (١) قدرهم في البأس ، وعظم [ قدر
الصفحه ١٥٩ : ثلاث عشرة ركعة.
والمسنون في
نوافل النهار الإخفات بالقراءة وفي نوافل الليل الإجهار ، ويجوز الجهر في
الصفحه ١٨٦ : التمكن ، فان ظن استمرار العذر صام ما وجب عليه بحيث هو.
وان أفطر في
يوم عزم على صومه لنذر أوجبه عليه وله
الصفحه ٢٥٣ : على
قتال أحد الفرق بعد الاعذار والانذار فليستخر الله تعالى في ذلك ، ويرغب إليه في
النصر وليعب أصحابه
الصفحه ٣٢٨ :
فصل
في الهدية
من وكيد السنة
وكريم الأخلاق الإهداء.
وقبول الهدية
على ضروب ثلاثة :
أحدها أن