الصفحه ٤٩٠ :
خاصته واخلائه وأهل مودته ، محاسب في حقه تعالى.
وأصحاب اليمين
مبيضة وجوههم ، فرحة قلوبهم ، مبشرون
الصفحه ٥٠٢ : ، لان ذلك انما علم في الشاهد لكونه معتادا غير موجب ، إذ لا تأثير
للغذاء في بقاء الحيوان ، وانما اجرى
الصفحه ٥١٢ : ، راغبين اليه سبحانه بالمصطفين من خلقه صلوات الله عليهم
في توفير حظنا من مستحقه ، ضارعين اليه سبحانه بأكرم
الصفحه ٣٦ :
الثاني : أن
يخبر من ثبت صدقه في كلام مخصوص انه كلامه كأخبار ... وأخبار عيسى ...
وخطاب حجة (١) من
الصفحه ٤٤ : ، وإثبات
ما لا حكم له كنفيه ، وإثبات ما لا فرق في إثباته ونفيه جهالة.
ان قيل : فقد
أثبت له تعالى صفات
الصفحه ٤٩ : وكلفة ، لاستحالة فعله ما لا غرض فيه ، وتكليف ما لا يريده
ولا يكرهه ، فما علمناه مرادا له سبحانه حكمنا
الصفحه ٥٣ :
للنفع في حكم إيصاله ، فما له حسن أحدهما يجب أن يحسن له الأخر ، ألا ترى
أنه كما يحسن منا ابتدا
الصفحه ٥٤ : ، ثبت حسنها
لتعلقها بما علم حسنه ، وكان ذلك إحسانا إلى المكلف في الحقيقة ، إذ لا فرق في
ثبوت الإحسان بين
الصفحه ٦٢ : المنهيات ، لاختصاص هذه الأمور به سبحانه دون خلقه ، فلا شبهة
في كون هذه الغلاء لطفا أو عقابا ، وان كان سبب
الصفحه ١٢٣ : اللهم صل على محمد وآله الطاهرين واغفر لي وارحمني برحمتك يا أرحم
الراحمين.
ومسنون الذكر
في الركوع
الصفحه ١٥٧ : تسليم. ويرفع يديه في التكبيرة
الأولة دون ما بعدها ولا يبرح من موضعه حتى يرفع الجنازة.
وان كان مخالفا
الصفحه ١٧٧ :
فصل
في حق ذوي الأرحام
بر ذوي الأرحام
على ضربين : واجب وندب.
فالواجب [ بر ]
الوالدين على الولد
الصفحه ١٩٠ :
الأول
الحج في أصل
الوضع القصد ، وفي الشريعة مناسك مقصودة في زمان ومكان مخصوصين ، فالمناسك : الإحرام
الصفحه ١٩٦ : .
فأما السعي بين
الصفا والمروة فمن أركان الحج ، ولا مسنون فيه وهو على ضربين : سعى المتمتع للمتعة
وسعى
الصفحه ٢٠٥ :
فأما الصيد
فيلزم من قتله أو ذبحه أو شارك في ذلك أو دل عليه فقتل ان كان محلا في الحرم أو
محرما في