الصفحه ٤٩٥ : سبحانه
على أن الموازين عبارة عن عدله في توفية كل ذي حق حقه ، وقد وصفت العرب المخاطبون
التسوية الصحيحة
الصفحه ٤٩٨ : النار
دل على تخصصهم من الفضل بما لا مشارك لهم فيه.
وانما قلنا
بسقوط تكليف أهل الآخرة لأمور :
منها
الصفحه ٤٩٩ :
التعظيم ، إذ به يتميز من نوعي العوض والتفضل ، وليس بتكليف لفقد المشقة فيه ، كما
لم تكن ارادة أحدنا من غيره
الصفحه ٤٢ :
يتعذر على المحدث.
وهذه الصفات
نفسية لوجوبها له وثبوت صفة الجواز في صفات المعاني والفاعل ، لان (١) طريق
الصفحه ٦٠ : الواجب دون رفع (١) سائر القبيح وحصول جميع الحسن ، ولا شبهة في وجوب ماله
هذه الصفة ، وما قرب وبعد يجب
الصفحه ٧٦ : على ضروب الكلام وجعل الدلالة على صدقه تعذر النطق منهم
بكلام مخصوص مقدور لهم في أن تعذر ذلك من أوضح
الصفحه ٨٠ : ظهور وجه الصلاح بعد خفائه ، وهو جائز من كل محدث
وغير قبيح ، لكون جميعهم غير عالم بوجه الصلاح في
الصفحه ٨٣ : المنع من نسخ شرعه على كل حال وان اقترن دعوى ناسخه
بالمعجز أو من دون ذلك ، والثاني لا ينازع فيه لأنه
الصفحه ١١٠ : يقوله بعض أهل العدل ، أو كون الترك في
العبادات مفسدة وفي القبائح مصلحة ، أو ما يقوله من كون فعل العبادات
الصفحه ١١١ : في كل حال
ذكر ، والشرعيات بخلاف ذلك ، لاختصاص تكليفها بمكلف دون مكلف ، وزمان دون زمان.
وليس لأحد أن
الصفحه ١٢٢ : .
والسنة في كل
منه رفع اليدين تجاه الوجه و [ ان ] لا يتجاوز بالأصابع شحمتي الأذنين
الصفحه ١٢٤ : ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون.
ومسنون الذكر
في التشهد الثاني : التحيات لله والصلوات
الصفحه ١٣٠ : المياه بالتغيير أو قليل النجاسة.
ويطهر البئر
بنزح جميع مائها ان كان الواقع فيها خمرا أو منيا أو فقاعا
الصفحه ١٣٣ : البول مرة
، ومن الغائط مرتين ، والمضمضة ، والسواك ، والاستنشاق ، وتثنية الغسل في الوجه
واليدين ، وذكر
الصفحه ١٤٢ :
فصل
في بيان كيفية صلاة المفرد المتخيرة
يلزم المكلف
المتمكن إذا دخل وقت الصلاة أن يرفع الحدث