الصفحه ٤١١ :
فصل
في السرق وحده
السرق الموجب
للقطع مشترط بكون السارق عاقلا ، مختارا له (١) لا حظ له في المسروق
الصفحه ٤١٩ :
الواحد بالجماعة بما يوجب التعزير بلفظ واحد أو لكل منهم بتعريض يخصه (٢) ما قدمناه في
القذف.
وإذا قذف
الصفحه ٤٢٩ :
شبهة على متأمل في أن الظن لا حكم له مع إمكان العلم فكيف بثبوته.
وكيف يتوهم
عاقل صحة الحكم مع صحة
الصفحه ٤٣٠ :
الدعوى أو الإنكار ، بل الثاني أظهر.
وأيضا فلو كان
يعتبر في الحكم بالإقرار (١) والبينة واليمين
الصفحه ٤٨٥ :
فصل
في بيان الحال التي يثبت فيها المستحق والتي يفعل فيها
إذا كان الغرض
بالتكليف التعريض
الصفحه ٥٣٣ :
الوجه
في انزال القرآن محكما ومتشابها......................................... ٥٥
الوجه في خلق
الصفحه ٣٩ : وينجو من عظيم الضرر بالذم
والعقاب ، ولا سبيل الى معرفته الا بالنظر في آثار صنعته [ صنعه خ ] لوقوعها
الصفحه ٥١ :
ومتى علمنا
قادرا في الشاهد علمنا (١) تعلقه بالمتماثلات من مقدورات العباد كالأكوان في الجهة
الواحدة
الصفحه ٦٣ : الجراحة في
القتل وتعلق ذلك أجمع بفاعله.
والموت لا يكون
الا حسنا لاختصاص فعله به سبحانه ، والقتل قد يكون
الصفحه ٩٠ :
فيه أو ينص على الحكم ، وليست هذه حال الامام لكونه إماما في جميع الأحكام وأما
كونه أشجع ، ففرع
الصفحه ٩٤ : لامامتهم ، إذ لا أحد
وجبت طاعته على هذا الوجه الا من ثبتت إمامته بعد الرسول ، ولا أحد قال بذلك في
الآية
الصفحه ٩٥ :
فأجبنا أن مطلق
الأمر بالطاعة يقتضي تناوله لكل مخاطب في كل زمان وأمر ، وانما يفتقر التخصيص إلى
الصفحه ١١٢ :
الجهل بالعقد الشرعي ، وكذلك القول في الإرث متى جهل الحكم له يحل له
التصرف في الموروث ، فهو إذا
الصفحه ١١٨ : عن القرآن بغير العربية أو لحن في قراءته عن
قصد بطلت صلاته ، وان كان ساهيا فعليه سجدتا السهو.
ولا
الصفحه ١٣٩ : لصلاة (١) الحاضرة (٢) إلى أربع جهات.
الشرط الخامس :
النية شرط في صحة الصلاة إذ بها يتميز كونها عبادة