الصفحه ١١٣ : بتفصيلها لوقوف صحة العمل على
العلم بالمعمول ، وما عداها من العبادات العمل بها والعلم بتفصيل أحكامها موقوف
الصفحه ١١٧ : الله (١).
ومن شرط
القراءة وصحة الصلاة فعلها من قيام مع الإمكان.
ويلزم الجهر
بها في أولتي المغرب
الصفحه ١٣٥ : احتراقا ، وجهة وجوب هذين الغسلين كونهما شرطا في
تكفير الذنب وصحة التوبة منه ، فيلزم العزم عليهما لهذا
الصفحه ١٣٨ : ء والتوبة من تفريطه.
الشرط الرابع :
يلزم العلم بالقبلة لكون التوجه إليها شرطا في صحة الصلاة. وهي الكعبة
الصفحه ١٤١ :
طاهر ، وتختص صحة (١) السجود بالجبهة على الأرض أو ما أنبتت مما لا يؤكل ولا
يلبس ، فان سجد ببعض
الصفحه ١٨٢ : يجزه.
والنفاس والحيض
مانعان من صحة الصوم ، فاذا طهرت المرأة قضت ما تركته لهما.
ولا يجوز لمن
سقط عنه
الصفحه ٢٤٣ : كالأموال والرباع والحيوان وسائر المملوكات فمن شرط صحة التوبة من
ذلك ، الخروج الى المظلوم من عين الظلامة أو
الصفحه ٢٩٤ : سنين فما زاد ، وان نقصت سنها عن هذا وقف استحقاق الأمرين إلى حين
البلوغ المذكور.
وإذا صح
التسليم وحمل
الصفحه ٣٠٠ : .
ويجوز وطؤ
اليهودية والنصرانية بملك اليمين دون غيرهما من الكفار وان صح ملكهن.
وإذا ملك الرجل
أبويه أو
الصفحه ٣٢٠ : مسلما.
وإذا استعصى شيء
من الأنعام جرى مجرى الوحش في صحة ذكاته بسائر السلاح ، وكذلك حكمه إذا وقع في
الصفحه ٣٢٢ : النحلة
النحلة وجه
لإباحة التصرف في المنحول ويعبر عنها بالهبة ، وتفتقر صحة تملكها الى قبض المنحول
أو
الصفحه ٣٣٧ :
فصل
في الوكالة وأحكامها
صحة الوكالة
تفتقر إلى إيجاب الموكل وقبول الوكيل حاضرا كان أم غائبا بحسب
الصفحه ٣٣٩ :
فصل
في الكفالة والحوالة
صحة الكفالة
والحوالة تفتقر الى تعيين الأجل فيما يحتاج إلى الأجل فيه
الصفحه ٣٤٥ : الأجر له عليه
، وتفتقر إلى صحة ولايتهما وتميير المستأجر وتسليمه وتعيين الأجر والأجل والمسافة
والمقدار
الصفحه ٣٤٨ :
المصر أربعون درهما وما عدا ذلك يقضى فيه بالصلح.
ومنها مزارعة
الأرض أو مساقاتها ، وتفتقر صحة ذين