الصفحه ١٨٤ : المقدمة فيذكر الله جلّ ذكره لنبيّه ما يحدّثه عدّوه في كتابه من بعده بقوله : وما أرسلنا من قبلك الآية
الصفحه ١٨٩ :
وقال الشافعي في كتاب
الأم : قال بعض الناس : الخمر حرام ، والسكر من كلّ الشراب ، ولا يحرم المسكر
الصفحه ٢٧٨ : القرآن ، حسبنا كتاب الله. فاختلف أهل البيت فاختصموا ، منهم من يقول : قرِّبوا يكتب لكم النبي
الصفحه ٢٩٦ : ء.
وقال النبي صلىاللهعليهوسلم : من صلّى عليّ وسلم عليّ في كتاب لم تزل الملائكة يصلّون عليه ما دام اسمي
الصفحه ٣١٥ : مراضي الله تعالى.
ولقد مدح الله تعالى
البكّائين في مواطن كثيرة في الكتاب العزيز وفي السنّة النبويّة
الصفحه ٣٤٠ :
يدي
الناس (١) ، وفي صحيح البخاري أيضاً وبعنوان واضح في كتاب المغازي ، باب بعث علي بن أبي طالب
الصفحه ٣٤١ : ، لأنّه قول لا دليل عليه لا في الكتاب ولا في السنّة ، وليس هناك أيّ دليل ينهى عنه.
ولو فرضنا أنّه
للأحيا
الصفحه ٣٤٢ : من باب أولى.
روى الحاكم في
المستدرك ، في كتاب معرفة الصحابة ، عن عليّ عليهالسلام قال : إنّي عبد
الصفحه ٣٨٥ :
روى البخاري في صحيحه
، في كتاب الأحكام ، باب الاستخلاف ، عن جابر بن سمرة قال :سمعت النبيّ
الصفحه ٣٩٣ : شَهِيدًا بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَمَنْ عِندَهُ عِلْمُ الْكِتَابِ )
(٢).
روى الثعلبي عن ابن
الحنفيّة قال
الصفحه ٤٣٥ : (١).
وأمّا بالنسبة إلى
التكبير بعد التسليم فإليك الروايات :
فقد روى البخاري في
صحيحه ، في كتاب صفة الصلاة
الصفحه ٤٤٤ : فاتحة الكتاب ، قرأها ابن عبّاس : بسم الله الرحمن الرحيم سبعاً.
قال ابن جريح : فقلت
لأبي : أخبرك سعيد
الصفحه ٤٤٥ :
الله الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ ) فقد ترك آية من كتاب الله (٢).
هذه مجموعة مختصرة من
روايات العامة تقرر
الصفحه ٤٤٧ : النوافل في فاتحة الكتاب وسائر سور القرآن (١).
هذا بعض ما يتعلّق
بالبسملة ، ومن خلاله يتبيّن أنّ ما عليه
الصفحه ٤٧٧ : المسلمين السيّئ ، والذي يستدعي توسيع دائرة البحث والتقصيّ واستخلاص العبر.
هذه الأمور كلّها
بحاجة إلى كتاب