الصفحه ٣٦٤ :
وإنْ
زنى وإنْ سرق على رغم أنف أبي ذر (١). ورواه البخاري في كتاب الإستئذان أيضا (٢).
وروى مسلم
الصفحه ٣٧٦ : .
١ ـ قال تعالى في
سورة الرعد : ( يَمْحُو الله مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِندَهُ أُمُّ الْكِتَابِ
الصفحه ٤٤٣ : أمّ القرآن ، وهي فاتحة الكتاب (٢).
فإخرج الدارقطني ، والبيهقي
عن أبي هريرة : أنّ النبيّ
الصفحه ١٤ : والكتابة ، وللإجابة على
كثير من التساؤلات والإشكالات ، والتي طالما يطرحها العامّة علينا أتباع أهل البيت
الصفحه ٩٠ : وعلناً عندما كان يجهل أمراً ما ، كان يعتذر قائلا لقد شغلني الصفق بالأسواق.
روى البخاري في صحيحه
في كتاب
الصفحه ١٠٧ : تهمة ؟
فمن الأمور الغريبة
جدّاً أنّ كتاب صحيح البخاري يتّهم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بأنّه
الصفحه ١٠٨ : .
فقد روى في صحيحه في
كتاب الطب ، باب شرب السمّ ، عن أبي هريرة ، عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم قال : « من
الصفحه ١٠٩ : ، ولماذا يعطون البخاري العصمة ويصحّحون كلّ ما ورد في كتابه (صحيح البخاري) ، ولا يمنحون العصمة لرسول الله
الصفحه ١٢٧ : صلاته.
فقد روى البخاري في
صحيحه في كتاب الجماعة والإمامة ، باب هل يأخذ الإمام إذا شك بقول الناس ، عن
الصفحه ١٣٤ : البخاري في صحيحه
في كتاب الغسل ، باب إذا ذكر في المسجد أنّه جنب ، عن أبي هريرة قال : « أقيمت الصلاة وعدلت
الصفحه ١٤١ : البخاري في صحيحه
في كتاب الوضوء ، باب خروج النساء للبراز ، ورواه في كتاب الاستئذان باب آية الحجاب ، عن
الصفحه ١٤٥ : وتفصيلا وإليك الرواية.
فقد روى البخاري في
صحيحه في كتاب التوحيد ، باب وكان عرشه على الماء ، عن أنس بن
الصفحه ١٤٨ : )
(١).
وسبب نزول هذه الآية
وهو كما ذكره البخاري في صحيحه ، في كتاب الاعتصام بالكتاب والسنّة ، عن ابن أبي مليكة
الصفحه ١٥٠ : صلىاللهعليهوسلم وبين أنْ يكتب لهم ذلك الكتاب ، من
اختلافهم ولغطهم » (١).
وروى الطبراني في
الأوسط وعنه في كنز
الصفحه ١٧١ :
لرسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم هي المقصودة في مضمون (الكتاب الذي سبق)
الوارد قوله تعالى