الصفحه ٣٠٢ : البخاري في
صحيحه في كتاب الاستسقاء عن أنس : أنّ عمر بن الخطّاب كان إذا قحطوا استسقى بالعبّاس بن عبد
الصفحه ٣١٠ :
__________________
(١)
الفقه على المذاهب الأربعة ، كتاب الحجّ والعمرة ، زيارة قبر النبيّ صلّى الله عليه
وآله وسلّم.
(٢)
راجع
الصفحه ٣١٣ : النَّاسَ عَلَىٰ مَا آتَاهُمُ الله مِن فَضْلِهِ فَقَدْ آتَيْنَا آلَ إِبْرَاهِيمَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ
الصفحه ٣٥١ :
قال : وذكر ابن عبد البرّ في كتاب بهجة المجالس وأنس الجالس أنّه قيل لجعفر الصادق عليهالسلام ، وهو أحد
الصفحه ٣٥٧ : تعالى ورسوله فيهم وفي حقوقهم في عدّة أبحاث سابقة ، منها : كتابنا سبيل المستبصرين ، وكتاب محوريّة حديث
الصفحه ٣٥٩ : النادرة في هذا الوجود.
ولقد كان من أهمّ
المصادر التي تحتوي على مضمون موضوعنا كتاب المراجعات للسيد عبد
الصفحه ٣٦٠ : .
روى البخاري في صحيحه
، في كتاب الأدب ، عن أبي هريرة وابن عمر : أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال
الصفحه ٣٦٥ : اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ )
(٢).
روى البخاري في صحيحه
، في كتاب التفسير ، باب تفسير سورة النجم ، عن مسروق قال
الصفحه ٣٦٦ : الصَّاعِقَةُ وَأَنتُمْ تَنظُرُونَ ) (٣).
وقوله تعالى في سورة
النساء : ( يَسْأَلُكَ
أَهْلُ الْكِتَابِ أَن
الصفحه ٣٦٩ : تعالى في سورة آل عمران : ( وَيُعَلِّمُهُ
الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرَاةَ وَالْإِنجِيلَ
الصفحه ٣٧٢ : صحيح (٢).
وقال السيوطيّ في
الدرّ المنثور قال : أخرج ابن إسحاق والفريابي وابن أبي الدنيا في كتاب من
الصفحه ٣٧٨ : أَهْلَ الْكِتَابِ آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَكَفَّرْنَا
عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلَأَدْخَلْنَاهُمْ جَنَّاتِ
الصفحه ٣٨١ : اتَّقاءَ فُحشهِ (٣).
وروى البخاري في
صحيحه في كتاب الأدب ، باب المداراة مع الناس ، عن أبي الدرداء قال
الصفحه ٣٨٢ : صَبَرَ وَغَفَرَ ) (٤) وغير ذلك (٥).
وروى البخاري في
صحيحه ، في كتاب فضائل الصحابة ، باب هجرة النبيّ
الصفحه ٣٨٦ : ذريته اثنا عشر إماما (١).
وروي في ينابيع
المودة نقلاً عن كتاب فرائد السمطين ، حيث أخرج بسنده عن مجاهد