الصفحه ١٧ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه قال : « تركت فيكم ما إنْ تمسّكتم
به لن تضلّوا بعدي أبداً ، كتاب
الصفحه ١٨ : يَكْتُمُونَ مَا أَنزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَىٰ مِن بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ
الصفحه ٣١ : شركاً من حبائل غرور وقول زور ، قد حمل الكتاب على آرائه ، وعطف الحقّ على أهوائه ، يؤمن من العظائم
الصفحه ٣٣ : لمن قتلهم وقتلوه ، يدعون إلى كتاب الله وليسوا منه في شيء ، من قاتلهم كان أولى بالله منهم ، قالوا
الصفحه ٣٤ : إِبْرَاهِيمَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ
وَآتَيْنَاهُم مُّلْكًا عَظِيمًا * فَمِنْهُم مَّنْ آمَنَ بِهِ وَمِنْهُم
الصفحه ٤٤ : التي تحيط بالمؤمنين المستبصرين.
فقد روي في كتاب
وسائل الشيعة ، عن الأصبغ بن نباتة قال : قال أمير
الصفحه ٤٩ : يتصوّر.
روى البخاري في صحيحه
في كتاب الحجّ وأحمد في مسنده عن مروان ابن الحكم قال : « شهدت عليّاً وعثمان
الصفحه ٥٠ : يعنون عثمان ، أربعاً فأبى عثمان » (٦).
هذه بعض الكيفيّات في
التعامل مع كتاب الله وسنّة رسول الله
الصفحه ٥٧ :
تضلّوا
بعدي أبداً ، كتاب الله وعترتي أهل بيتي (١) ، وهو أيضاً سفينة النجاة التي من ركبها نجا ومن
الصفحه ٦٤ :
__________________
(١)
وسائل الشيعة ١٢ : ٢٠ ، عن كتاب الاخوان للشيخ الصدوق.
الصفحه ٧٢ : رياض الجنان.
(٢)
الأمالي للمفيد : ٣١١ ، الأمالي للطوسي : ٧٩ ـ ٨٠.
(٣)
كتاب المؤمن لحسين بن سعيد
الصفحه ٨٣ : ، ولكنّهم وقعوا في فخّ كبير عندما استشهدوا بالآية الشريفة نتطرق إليه في بحث لاحق من هذا الكتاب.
ثمّ هروب
الصفحه ٨٨ : البخاري في
باب الجنائز كتاب موت يوم الاثنين عن عائشة قالت : دخلت على أبي بكر ، فقال : في كم كفنتم النبيّ
الصفحه ٨٩ : يقرأ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في صلاة العيد.
روى مسلم في صحيحه في
كتاب صلاة العيدين باب ما
الصفحه ١٠١ : : « إنَّ الله بعث محمداً صلىاللهعليهوسلم بالحقّ ، وأنزل عليه الكتاب ، فكان
ممّا أنزل الله آية الرجم