الصفحه ١٧٧ : الربوبيّة ، حيث تظهر الروايات أنّ ربّ العزّة جلّ شأنه كان دائماً موافقاً لعمر بن الخطّاب ودائماً ضدّ رسول
الصفحه ٢٠٤ : مطالعاتي للتاريخ
فإنّ سبب وضع مثل هذه الروايات واتّهام نبيّ الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بإقرارها ـ بل إنّ
الصفحه ٢٣٤ : ، ولم يكن هناك مجال بأنْ ينسوه ، فالقائل واللاعن رسول الله ، وأنّى لرسول الله أنْ يقوم بذلك من نفسه
الصفحه ٤٦٥ : خصوصاً بعد دلالة القرآن القطعية على حلية المتعة وكذا فإنّ الروايات التي تؤكّد أنّ المنع جاء من عمر بن
الصفحه ١٨٨ : إلى سعيد بن ذي لعوة قال : « شرب أعرابي نبيذاً من إداوة عمر فسكر ، فأمر به فجلد ، فقال : إنّي شربت
الصفحه ٤٢٠ :
إذا
سجدت فمكّن جبهتك ، ولا تنقر نقراً ، رواه ابن حبّان في صحيحه. ولخبر خبّاب بن الأرت : شكونا إلى
الصفحه ٤٢٨ : الذي يقتل به. فضرب بيده ، فجاء بطينة حمراء فأخذتها أمّ سلمة فصرّتها في خمارها. قال ثابت : بلغنا أنّها
الصفحه ١٨٢ : (٣) وغيرهم.
وكما ذكرنا ونؤكّد
ذلك مرّة أخرى عند مطالعة هذه الروايات وأمثالها ، فإنّه يجب أنْ نتذكّر دائماً
الصفحه ٤٧٠ : عذر يحاول أنْ يقول لنا أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم الذي لا ينطق ولا يشرّع عن الهوى ، قد فعل
الصفحه ٣٢٦ : اختلاف في ذلك إلا ما روي عن الليث أنّه قال : يجب الوفاء به ، وعن الحنابلة رواية يلزمه كفارة يمين ولا
الصفحه ٣٤٤ : أنْ يترفّع عنه ، أو يظهر امتعاضاً عند سماعه ، كأنّه حريص على عدم إدخال البدع في الدين.
والسؤال الذي
الصفحه ٨٥ : الإسناد ولم يخرجاه ، وقال الذهبي في التلخيص : صحيح (١).
والرواية الأخرى عن
جابر ، أنّ النبيّ
الصفحه ١٣٦ : رسول الله ، من هؤلاء الذي قال الله فيهم : ( فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَن يَتَطَهَّرُوا وَاللَّـهُ
الصفحه ٣١٢ : عنه النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم السلام (١).
وهناك العشرات من
الروايات غير التي ذكرت ، لم أذكرها
الصفحه ٤٦٢ : الله عنه عن المتعة ؟ فقال : فعلناه. وهذا يومئذ كافر بالعرش. يعني بيوت مكّة (٢).
وممّا يدلّ على أنّها