الصفحه ٢٣٥ : المفتراة التي يدّعون فيها أنّ الله تعالى أنزل آيات تمنع رسول الله من لعن الكافرين والدعاء عليهم ، وسنناقش
الصفحه ٢٤٩ :
ورواية
ابن كثير هذه تصديق لما أوضحته في بداية البحث ، ولاحظ كيف صارت المثلبة منقبة وفضيلة لمعاوية
الصفحه ٤٤ :
أورد المتقي الهندي
في كنز العمّال عن أبي أمامة أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : « لا
الصفحه ٣١٠ : مؤمنين ، وإنّا إنْ شاء الله بكم لاحقون. ويقرأ آية الكرسي ، وسورة الإخلاص (١).
وأمّا زيارة قبر رسول
الله
الصفحه ٢١٩ : ، وهو الذي قال لنا أنّ الصوم يذهب شهوة النساء ، وهو الذي حثّ على التفرّغ في شهر رمضان لعبادة الله وطاعته
الصفحه ١٦٣ : أمر بتوقيره وتعظيمه والصلاة عليه وعلى آله ، وهو الذي أكّد أنّه لا ينطق عن الهوى إنْ هو إلا وحي يوحى
الصفحه ٣٩٥ : الخفاء
للعجلوني أنّ الحاكم أخرج عن جابر أنّ عليّاً لمّا انتهى إلى الحصن اجتذب أحد أبوابها ، فألقاه
الصفحه ٤٣٣ : مثل الذي يصلّي ورأسه
معقوص مثل الذي يصلّي وهو مكتوف. رواه أحمد والطبراني وغيرهم (١).
وروى مسلم في
الصفحه ٢٩٤ :
يؤيّد
موضوع التوسّل ، بل وندب إليه أيضاً بشكل واضح كما سأبين من خلال الأدلّة الواضحة من القرآن
الصفحه ٤٤٨ :
أشهد أنّ عليّاً وليّ الله :
الشهادة خبر قاطع ، وشهده
شهوداً : سمعه وحضره ، وشهد لفلان
الصفحه ٢٠٢ : .
ثمّ إنّه ومن خلال
الروايات يتبيّن أنّ تلك الأمور كانت مستفحلة في المجتمع ، ولذلك تظهر الروايات أنّ
الصفحه ١٦٥ :
روايات صناعة الفضائل أو تبرير المواقف أنّها مع تعدّدها واختلاف متونها إلا أنّها وإنْ اختلفت وتعدّدت
الصفحه ١٣٩ : : فبعثنا البعير الذي كنت عليه ، فوجدنا العقد تحته (١). ورواه البخاري في أكثر من موضع ورواه مسلم وغيره
الصفحه ١٩٧ : ، فكثرة الروايات في هذا البحث والتي
يتّهمون رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فيها تدلّ أيضاً على أنّه كان
الصفحه ٣٢٥ : في غيرها ، وهو أخصّ من الذي قبله ، ولم أرَ عليه دليلاً ، واستدلّ به على أنّ من نذر إتيان أحد هذه