الصفحه ٣٦٠ : أنْ أعادوا طباعة بعض مصادر أهل السنّة ، وحذفوا في الطبعات الجديدة كثيراً من الروايات التي تثبت حقيقة
الصفحه ٤٠٢ : بسبع سنين ، قبل أنْ يعبده أحد من هذه الأمّة. ورواه ابن ماجة والنسائي وغيرهم (١).
وروى الترمذيّ وغيره
الصفحه ٤٢٩ :
فقد روى البخاري في
صحيحه ، في كتاب صفة الصلاة ، عن أبي حازم ، عن سهل بن سعد قال : كان الناس
الصفحه ٤١٢ : في كتاب الطهارة ، عن أوس الثقفي أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم توضّأ ومسح على نعليه وقدميه
الصفحه ٥٠ : : أراهم سيهلكون ، أقول : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ويقولون : قال أبوبكر وعمر » (٢).
ورواه
الصفحه ٢٤٠ : كتاب الله ، والمكذّب بقدر الله ، والمتسلّط بالجبروت ليذلّ من أعزّ الله ويعزّ من أذل الله ، والتارك
الصفحه ٣١٥ : بن حنبل في كتاب الزهد عن أبي الجرّاح ، عن أبي حازم : أنّ النبيّ صلىاللهعليهوسلم نزل عليه جبريل
الصفحه ٩٠ : كثيرة التكرار في حياة الناس ، فكيف لا يعرفها ؟. أم أنّه لم يكن من الملازمين لرسول الله
الصفحه ٢٠١ : على حقيقة الواقع آنذاك.
فمجموع الروايات يظهر
أنّه كان هناك صحابة من أصحاب التجارات الكبيرة ومن ذوي
الصفحه ٧ : ..................... ١١٦
هل يجوز في حقّ الرسول أنْ ينسى كتاب الله تعالى ؟ ...................... ١٢٠
هل يجوز في حقّ
الصفحه ١٣٥ : فقال : " إنّي كرهت أنْ أذكر الله إلّا على طهر " أو قال : " على طهارة ".
ورواه النسائي
الصفحه ٨٨ : (٤) صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وفي روايات أخرى نقرأ أنّ أبا بكر كان عند زوجته في بيت له خارج المدينة في السنح (٥)
، فهل أطاعا
الصفحه ١٠١ : : « إنَّ الله بعث محمداً صلىاللهعليهوسلم بالحقّ ، وأنزل عليه الكتاب ، فكان
ممّا أنزل الله آية الرجم
الصفحه ٤١٥ : صحيحة ، كعليّ ، وابن عبّاس ، والحسن ، والشعبيّ ، وغيرهم (١).
٢٣ ـ وروى أبو داود
في سننه ، في كتاب
الصفحه ٤٧٢ :
كان
يقدّم الرأي على الشرع ، فليتقيّد بما فرضه الرجال بالرأي ، ولو خالف الكتاب والسنة.
روى