الصفحه ٣٧٥ : الْأَكْبَرِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ )
(١).
و ـ قال تعالى في
سورة القصص : ( إِنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيْكَ
الصفحه ٣٩٦ :
البيت
عليهمالسلام هو موافق للفطرة مع الإلتزام بالنصّ
الشرعيّ الذي يحدّد العصمة والمعصوم
الصفحه ١٤٨ :
بِالْقَوْلِ كَجَهْرِ
بَعْضِكُمْ لِبَعْضٍ أَن تَحْبَطَ أَعْمَالُكُمْ وَأَنتُمْ لَا تَشْعُرُونَ
الصفحه ٤٤٥ :
الله الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ ) فقد ترك آية من كتاب الله (٢).
هذه مجموعة مختصرة من
روايات العامة تقرر
الصفحه ٣٤٢ : من باب أولى.
روى الحاكم في
المستدرك ، في كتاب معرفة الصحابة ، عن عليّ عليهالسلام قال : إنّي عبد
الصفحه ٤٤٠ : ، يدلّ على أنّه كما قلنا أمراً مستحدثا ، وكذلك قول نافع في الرواية يؤيّد ما ذهبنا إليه.
وإليك أخي
الصفحه ١٠٢ :
زمان
أنْ يقول قائل : والله ما نجد آية الرجم في كتاب الله ، فيضلُّوا بترك فريضة أنزلها الله
الصفحه ٤٥٨ :
وروى مسلم ، في صحيحه
، في كتاب الطلاق ، عن ابن عمر ؛ أنّه طلق امرأته وهي حائض في عهد رسول الله
الصفحه ١١٩ :
أنّ
يتوصل إليه من خلال نظرة سطحيّة ومبسّطة في كتاب صحيح البخاري مثلاً ، ولن يصدّق ما سيرى من
الصفحه ١٢٢ : بيديه ، ثم قال : « ضمه » فضممته ، فما نسيت شيئاً بعده (١). ورواه البخاري أيضاً في كتاب المناقب باب سؤال
الصفحه ١٢٤ : حبّان عن عمر بن الخطاب قال : إن الله بعث محمدا بالحق وأنزل معه الكتاب ، فكان فيما أنزل عليه آية الرجم
الصفحه ١٦٢ : ، قال : فاذهبي » (١).
ورواه البخاري أيضا
في صحيحه ، في كتاب فضائل الصحابة ، باب مقدم النبيّ المدينة
الصفحه ٣٦٤ :
وإنْ
زنى وإنْ سرق على رغم أنف أبي ذر (١). ورواه البخاري في كتاب الإستئذان أيضا (٢).
وروى مسلم
الصفحه ١٣٨ : ، ووضعوا روايات وصلت إلى أبعد حدّ في الطعن على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ومن المؤلم جدّاً أنْ نرى
الصفحه ٤٣٩ : أنّ
التأمين كان أمراً مستحدثا ، رواية البخاري التالية :
فقد روى في صحيحه ، في
كتاب صفة الصلاة قال