الصفحه ١٩٣ : شاربي النبيذ أن يضعوا روايات تتهم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بشرب نبيذ الخمر ، فهكذا يفعلون برسول
الصفحه ١٦٧ : تجاوز كلّ الحدود ، حتّى وصل إلى ما يصحّ أنْ يقال عنه مهزلة ليس من مهزلة بعدها ، فبعد أنْ ألصقوا كلّ ما
الصفحه ٣٨٢ : الخير. ورواه أحمد في المسند وغيرهم (٦).
وروى السيوطي وغيره
عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه قال
الصفحه ٢٤٢ : وأشياء معيّنة وصفات وأفعال أيضاً.
وهذا هو جوهر الموضوع
، وهو سبب الإشكال الرئيسيّ الذي أوجد الحيرة
الصفحه ١٦١ : : يا أبا بكر ، إنّ لكلّ قوم عيداً ، وهذا
عيدنا » (١). ورواه مسلم في كتاب صلاة العيدين باب جواز اللعب
الصفحه ٥٦ :
على
ذلك والمراجعة المستمرّة له.
ولذلك كان هذا البحث
الذي أتناول فيه عدّة مواضيع تطرح ضدّ الشيعة
الصفحه ٤٤٣ : إلا أنْ يتمّ نوره ولو كره المبغضون والحاقدون ، فلقد امتلأت كتب الحديث عند العامّة بالروايات الصحيحة
الصفحه ١٣٤ : البخاري في صحيحه
في كتاب الغسل ، باب إذا ذكر في المسجد أنّه جنب ، عن أبي هريرة قال : « أقيمت الصلاة وعدلت
الصفحه ١٣٢ : كتبهم تحت كتاب فضائل الصحابة ، وسوف ترى في البحث كيف أنّ جنابة أبي هريرة صارت أمراً طبيعيّاً بعد
الصفحه ٢٩٦ : في ذلك الكتاب (٣).
ثمّ إنّ الوسيلة وردت
في عدّة روايات أنّها درجة في الجنّة يسكنها النبيّ محمّد
الصفحه ١٢٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في القرآن الكريم ، وتخالف مبدأ العصمة وتتناقض معه ، وهي روايات يجب أنْ تردّ وللأسباب التي ذكرت
الصفحه ١٤١ : البخاري في صحيحه
في كتاب الوضوء ، باب خروج النساء للبراز ، ورواه في كتاب الاستئذان باب آية الحجاب ، عن
الصفحه ٤٠٧ : تعالى أنّه معصوم بالنصّ ، حتّى وصل بهم الأمر أنْ يحاسبوا رسول الله على عصمته ، مع أنّ موضوع عصمته
الصفحه ٣٥٦ : وأحقّيته ، ولا يمكن في هذا البحث الموضوعيّ أنْ أفصّل عن كلّ الرؤى التي رأيتها أو رآها إخواننا المؤمنين
الصفحه ٣٧٩ : بالفداء ، ثمّ بشّرنا ربّنا أنّه من يستسلم لإرادتي ويطيع أمري ويكون محسنا فإنّني كذلك أجازيه بحسب مقام