الصفحه ١٣٠ : ، المرجع والحكم في تقييم الأحداث ، والمحور الذي على أساسه نميّز الصحيح من السقيم ، والمنبع الذي نستقي منه
الصفحه ٣٧٧ : ءُ وَيُثْبِتُ وَعِندَهُ أُمُّ الْكِتَابِ ).
ورواه ابن جرير والطبراني (١).
وقال السيوطيّ في
الدرّ المنثور
الصفحه ١٣٧ : زوجته ثمّ ينسى أنّه جنب ، فما بالك برسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم الذي عصمه الله من الزلل.
فهذه
الصفحه ٢٣٠ : صلىاللهعليهوسلم أن يدخل عليهن بتلك الرضاعة أحدٌ من
الناس ، وقلنَ : والله ما نرى الذي أمَرَ به رسول الله
الصفحه ١٥٤ : وقع في الرواية الثانية (فقال بعضهم إنّه قد غلبه الوجع) ووقع عند الإسماعيلي من طريق محمّد بن خلاد عن
الصفحه ٣٩٤ :
وروى الثعلبي في
التفسير ، عن أبي جعفر عليهالسلام حينما سئل عن الذي عنده علم الكتاب فقال : إنّما
الصفحه ٤٦٦ : صلىاللهعليهوسلم. فقال : أجل ، ولكنّا كنّا خائفين. ورواه أحمد في مسنده (٢).
وروى النسائي ، عن
مروان : أنّ عثمان
الصفحه ١٠٨ : وشدّة تحريمه في القرآن الكريم ، بل إن البخاري في صحيحه والذي يروي حصول إرادة الانتحار من رسول الله
الصفحه ١٨٤ : وغيرهم.
إنّ معنى الآية هو
أنّ كل نبي أو رسول أو محدّث كما في بعض الروايات يتمنّى أنْ تزال كلّ الحواجز
الصفحه ٤٣٥ : (١).
وأمّا بالنسبة إلى
التكبير بعد التسليم فإليك الروايات :
فقد روى البخاري في
صحيحه ، في كتاب صفة الصلاة
الصفحه ٣٦٥ : ، ثمّ إنّ الآية معزّزة بحديث عائشة تقرّر نفس المعنى.
وعلى كل : فإنّ موضوع
الرؤية مختلف فيه بين مذاهب
الصفحه ٣٨٩ : المستبصرين ، وكتاب محورية حديث الثقلين في العقيدة والأحكام فراجعها هناك.
ولكنّني أذكر هنا
ببعض الروايات من
الصفحه ١١٠ : كان يخيّل إليه أنّه يفعل الشيء وما يفعله » (١).
والذي يثير حفيظة
المدقّق المنصف عند قراءته هذا
الصفحه ٢٢٩ :
وروى في مجمع الزوائد
عن سهلة بنت سهيل أنّها قالت : يا رسول الله ، إنّ سالماً مولى أبي حذيفة يدخل
الصفحه ٢٦٠ :
وروى أيضاً أنّ رسول
الله صلىاللهعليهوسلم قال لعليّ : أنت وشيعتك تردون عليّ
الحوض رواءً مرويين