الصفحه ١٣٣ :
وأكَّد
ذلك الخبر باليمين » (١).
لاحظوا في الشروحات ،
فإنّها تكون دائماً لتبرير فعل الصحابي ثمّ
الصفحه ٢٠٦ :
على
أبي بكر ، فلمّا أنْ دخل عليه أخبره الخبر واعتذر إليه ، فعذره أبو بكر وتجاوز عنه ما كان في
الصفحه ١٥٦ :
لي
بعد فراق الدنيا خير ممّا أنا فيه في الحياة ، أو أن الذي أنا فيه من المراقبة والتأهّب للقا
الصفحه ٢٢٧ : المستهجن أنْ
يقرّر العلماء موضوعاً خطيراً مثل هذا الموضوع المفترى على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٢١ : القرآن (٤).
وأيضا في كتاب فضائل القرآن باب من لم يرَ بأسا أنْ يقول سورة البقرة (٥).
ورواه أيضا في كتاب
الصفحه ١٨٥ : القضايا الخطيرة
والتي حاولوا وضع روايات من أجلها ، هي موضوع شرب النبيذ ، وهو موضوع اختلفوا فيه كثيراً بعد
الصفحه ١٥٢ : كتب ذلك الكتاب ، ولهذا أطلق في الرواية الثانية أن ذلك رزيّة ، ثمّ بالغ فيها فقال : كلّ الرزيّة.
وقد
الصفحه ١٤٧ : ، باب مناقب عمر بن الخطاب ورواه في كتاب الأدب ، باب التبسّم والضحك ، عن سعد بن أبي وقاص قال : « استأذن
الصفحه ٤٠٩ : وغير ذلك من التهم التي ذكرنا قسما كبيراً منها في بداية الكتاب ، ولكنّهم يعتقدون أنّه لا يجوز الطعن في
الصفحه ٤٢١ :
أحدهما : يجب كشفهما
كالجبهة ، وأصحّهما لا يجب (١).
من هذه الرواية
والتعليقات عليها يتبيّن أنّ السجود
الصفحه ٤٣١ : المدينة ، والزرقاني في شرح الموطّأ : أنّ إرسال اليد رواية ابن القاسم عن مالك وزاد الزرقاني أنّ هذا هو الذي
الصفحه ١٧٩ : .... ) (١). وقد ذكرت الروايات أنّ تشريع الأذان
كان في رحلة الإسراء والمعراج عندما شرّعت الصلاة ، فقد روى القرطبيّ
الصفحه ٤١٠ : هذا الموضوع المختصر ، من خلال ذكر بعض ما ورد عند علماء العامّة من روايات واجتهادات.
١ ـ قال تعالى في
الصفحه ٣٢٢ : هم أهل الحقّ ، وهم مع الحق وينهجون منهج الحقّ.
وأحبّ أنْ أختم
الموضوع ببعض الروايات عن أهل البيت
الصفحه ٣٨٥ : كما في الروايات ، لكنّ المهم هنا هو أنْ نعتقد أنّ العدد هو بتحديد من الله تعالى ، ومع ذلك سوف أورد بعض