الصفحه ٢٩٧ :
كل ذلك والناس يبكون على ما أصابهم!!
ثم إن أم كلثوم أطلعت رأسها من المحمل
وقالت :
« صه يا أهل
الصفحه ٣٠٩ : بعض ما يرويه الراوي لهذه الخطبة ، وهو قوله :
«
فلم أر خفرة ـ والله ـ أنطق منها »
يقال : خفرت
الصفحه ٣١٤ : عليهالسلام
أيام إقامته في مكة ، يطلبون منه التوجه إلى العراق لينقذهم من الإستعمار الأموي
الغاشم. وضمنوا
الصفحه ٣٢٩ :
يلزم منه عيب (١)
أو كل ما يعير به الإنسان من قول أو فعل ، أو يلزم منه عيب أو سب. (٢)
والشنار
الصفحه ٣٣٦ :
الناس ، محاولة منها
لإيقاظ تلك الضمائر ، ولتعلن لهم أنهم سوف لا يصلون إلى أي هدف تحركوا من أجله
الصفحه ٣٤٢ :
فكل قطرة من دمه
الطاهر كان جزءاً من دم رسول الله ، فالإمام الحسين : هو من « أهل البيت » ، وأهل
الصفحه ٣٤٥ :
معرفة طريق إلى حلها
أو التخلص من مضاعفاتها. (١)
«
خرقاء ، كطلاع الارض » أي ملؤها. (٢)
« ومل
الصفحه ٣٤٦ :
وأعمارهم وأجيالهم
وبالادهم ـ من بركات وجود الإمام الحسين عليهالسلام
والتي كانت تبقي آثاراً
الصفحه ٣٥١ :
أجهزة القضاء الإلهية ، فاللازم إعطاء كل ذي حق حقه.
هذا أولاً ..
وثانياً : إن من آثار هذه الجريمة
الصفحه ٣٥٢ : . (١)
أي : لا يصير الإمهال والتأخير في
الإنتقام سبباً لخفة نفوسكم وانتعاشها من الطرب والفرح ، وبذلك تأخذكم
الصفحه ٣٥٨ : بها الحزن من ذلك المنظر الذي وتر
أعصابها ، وأوشك أن يقضي عليها .. بسبب الألم الذي بدأ يعصر قلبها
الصفحه ٣٨٨ :
فيها هو وأصحابه ،
لكي تحميهم من حرارة الشمس ، وتركوا عائلة الإمام الحسين عليهالسلام وجميع النسا
الصفحه ٣٩١ :
فعند ذلك إقتلع الرمح ـ الذي كان عليه
رأس الحسين ـ من يد حامله ، وانشقت الأرض ونزل الرمح إلى نصفه
الصفحه ٤٠٣ :
:
« فلما جلسنا بين يدي يزيد رق لنا! فقام
إليه رجل من أهل الشام أحمر (١) فقال : « يا
أمير المؤمنين! هب لي
الصفحه ٤١٥ : عن الحق والحقيقة ، وتعرف الباطل بكل صراحة ووضوح؟
بالرغم من أنها كانت أجل شأناً ، وأرفع
قدراً من أن