الصفحه ٢٨ : إلينا عن حياة هذه السيدة يعطي الانسان دروساً مفيدة تنفعه في
كثير من مجالات حياته.
يضاف إلى ذلك : أن
الصفحه ٣٢ :
الإخبار ـ : « إن الله تعالى يقبل يدك »!
واستيقظ السيد المؤلف من نومه ، وصار
يفكر ـ طويلاً ـ في تفسير
الصفحه ٤٥ : عدد كبير من
الرجال وعدد من النساء الذين نبغوا نبوغاً في شتى الفنون والعلوم ، فطار صيتهم في
العالم
الصفحه ٤٦ : ، وفي طليعة العظماء
الذين من المستحيل أن يجود الدهر بأمثالهم.
ونحن نريد أن نتحدث ـ في هذا الكتاب ـ
عن
الصفحه ٤٧ :
فهو أشرف من أظلت
عليه الخضراء ، وأقلته الغبراء بعد شخصية الرسول الأقدس صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٨ : .. أليس النسب الرفيع من أسباب
العظمة؟!
أو ليس العلم الغزير ـ بما فيه الفصاحة
والبلاغة ـ من موجبات الشرف
الصفحه ٨٦ : ، فصاحت السيدة زينب وأختها :
أبتاه من للصغير حتى يكبر؟! ومن للكبير بين الملأ؟!
يا ابتاه! حزننا عليك
الصفحه ٨٨ : في الدار.
... ولما فرغ أولاد الإمام عليهالسلام من تغسيله ، نادى الإمام الحسن أخته
زينب وقال : يا
الصفحه ٩٠ : شهادة
الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام
ولهذا فإن احترامها لاخيها كان ينبعث من هذين المنطلقين.
وتجدر
الصفحه ١١٧ : بن جعفر مع الإمام الحسين عليهالسلام في رِحلته إلى العراق؟
لإجابة هذا السؤال : هناك أكثر من
إحتمال
الصفحه ١٣٣ :
به ، والسافل
المنحَط يَصير أرفع وأجلّ مِن أن يُطالَب بالمهر ، بل ينبغي أن تُهدي العظماء
فَتياتها
الصفحه ١٤٠ : ليزيد كيف يُستمهر؟
» ، فقد
استُمهر (١)
مَن هو خير
من يزيد ، ومن أب يزيد ، ومن جدّ يزيد
الصفحه ١٤٥ :
قـد اخلقه به حدث الزمان
فلمّـا جئتكـم فجَبَهتموني
و بُحتم بالضمير من الشنان
الصفحه ١٥٦ : العراق يكاتبون الإمام الحسين عليهالسلام ويطلبون منه التوجّه إلى العراق
ليُنقذهم من ذلك النظام الفاسد
الصفحه ١٥٧ :
مِن ظواهر الأمور ـ.
وقرّر الإمام أن يخرج من مكة نحو العراق
مع عائلته المصونة وإخوته وأخواته