الصفحه ٢٥١ : وقال
: والله لا أفارق عمي وجاء حتى جلس عند الإمام ، وجعل يطلب منه أن ينهض ويرجع إلى
المخيم ، وفي هذه
الصفحه ١٥٩ : قِبل يزيد بن معاوية ، وجعل يهدّد الناس بجيش
موهوم ، قادم من الشام.
واجتمع حوله الذين كانوا لا
الصفحه ٣٠٢ : الرجال؟
لعل الجواب هو : أن الضرورة أو الحكمة
إقتضت أن يسكت الإمام زين العابدين طيلة هذه المسيرة كي لا
الصفحه ٥٤١ : بناء صرحه ـ من النُصب والعداء لآل رسول الله ، ومكافحة الدين الإسلامي الذي
لا ينسجم مع أعمال الأمويين
الصفحه ٣١ : شجعته على
مواصلة هذا التأليف.
٢ ـ لإحتمال وفاته بسبب المرض الذي
أصابه.
أما الرؤيا ، فإنه ـ في أثنا
الصفحه ٦٠٦ : : خُذيه يا فاطمة! فإنّه
إمـام إبنُ إمـام .. أبو الأئمّة التِسعـة ، مـِن صُلبه أئمّة أبرار ، والتاسع
قائمهم
الصفحه ١٠٢ : التنافر والتفكّك الأُسَري ، بسبب ابتعادها عن أخلاقيّات الدين
، وعدم رُضوخها لتعاليم الاسلام المُرتبطة
الصفحه ٦٩١ : ، وبقي فيها أربع سنوات.
بدأ نظم الشعر في
السابعة عشرة من عمره ، وافتتح قريحته الشعرية بقصيدة في مدح
الصفحه ٦٢١ :
ولم يعلم بموضع قبرها أحد؟
ولم يتحدّث أحد من أئمة أهل البيت عليهمالسلام عن هذا الموضوع المهم
الصفحه ٢٠٤ :
العباس بن أمير المؤمنين ، وهو جاث على ركبتيه كالأسد على فريسته ؛ فخطب فيهم خطبة
ـ ما سمعتها إلا من الحسين
الصفحه ٢٠٠ :
فبكى عليهالسلام
وقال : أما والله لقد لهزتهم (١) وبلوتهم ،
وليس فيهم إلا الأشوس الأقعس
الصفحه ١٣٣ : والمفاهيم. وقد تجرّأ أن يَرفع صوته بهذه
الأكاذيب التي لا يَجهلها أحد .. وكأنّه لا يعلم مع مَن يتكلّم ، وعمّن
الصفحه ٤٥٣ :
أي : كيف لا يسرع إلى بغض أهل بيت رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم من كانت
نظرته وعقيدته فيهم
الصفحه ٦٧ : يجد فيهم المؤهلات
والإستعداد لتقبل تلك التعاليم التربوية.
ومن الواضح أن السيدة زينب ـ بمواهبها
الصفحه ٢٢٣ :
ولقد رثاهما سليمان بن قبة بقوله :
وسمي النبـي غودر فيهم
قد علوه بصارم