الصفحه ٤٥٠ : ـ هنا ـ العاقبة.
خلال ـ جمع خلة ـ وهي الخصلة.
أي : إن يزيد حينما أمر بقتل ريحانة
رسول الله الإمام
الصفحه ٤٥٧ : بقتلك الإمام الحسين عليهالسلام
فهو آخر من كان باقياً من أصحاب الكساء ، الذين نزلت فيهم « آية التطهير
الصفحه ٤٥٨ : (١) ، وقد لقّب
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم الإمام أمير
المؤمنين علي بن ابي طالب عليهالسلام
بلقب
الصفحه ٤٦٨ : ، فالإمام الحسين عليهالسلام هو : وصيّ رسول الله ، وسيّد أولياء
الله تعالى ، فمن الطبيعي : أن يكون الله ( عز
الصفحه ٤٧٦ : عمل مرتكبي هذه الفاجعة .. بمنزلة تأسيس
الأُسُس وفتح الطريق أمام كل خبيث ولئيم ، في أن يقوم بما تطيبُ
الصفحه ٦ :
٥٠ ـ كتاب الغيبة للشيخ الطوسي ، الطبعة
الأولى عام ١٤١١ هـ ق ، مؤسسة المعارف الإسلامية.
٥١ ـ كتاب
الصفحه ١٧ :
٥٠ ـ كتاب الغيبة للشيخ الطوسي ، الطبعة
الأولى عام ١٤١١ هـ ق ، مؤسسة المعارف الإسلامية.
٥١ ـ كتاب
الصفحه ١٣٩ : معنى كلام الإمام الحسين ـ عليهالسلام ـ : « فلقد أعيى النسب ، فكيف بالسبب؟
» فإنّ بني هاشم كانوا هم
الصفحه ١٧٧ : الشيخ محمد حسين كاشف الغطاء في كتابه « السياسة الحسينيّة » ما يلي : «
وهل نشكّ ونرتاب في أنّ الحسين لو
الصفحه ١٨٤ :
صلىاللهعليهوآلهوسلم.
(١)
قال السيد ابن طاووس في كتاب « الملهوف
» :
لمّا نزلوا بكربلا
الصفحه ٢٢٩ : ، فتقدم
الإمام عليهالسلام إلى باب
الخيمة وقال لأخته زينب : ناوليني ولدي الرضيع حتى أودعه
الصفحه ٢٨٠ :
عن كتاب ( أسرار الشهادة ) للدربندي :
ثم أمر عمر بن سعد بأن تحمل النساء على الأقتاب (١)
، بلا وطا
الصفحه ٣١٣ : :
١ ـ في يوم صفين عند تحكيم الحكمين ،
غدر أهل الكوفة بالإمام أمير المؤمنين علي بن ابي طالب عليهالسلام
الصفحه ٣٩٦ :
المؤدية إلى قصر الطاغية يزيد ، ومعهن الرؤوس على الرماح ، ثم جاؤوا بهن حتى
أوقفوهن على دكة كبيرة كانت أمام
الصفحه ٣٩٩ :
ثم قال : هل لي من توبة؟
فقال له الإمام : « نعم ، إن تبت تاب
الله عليك ، وأنت معنا ».
فقال