الصفحه ١١٥ : سرّك منّي مِن خُلق.
فقال معاوية : يا أبا جعفر : اقسمتُ
عليك لَتجلسنّ ، لعن الله من أخرجَ ضبّ صدرك
الصفحه ١٢٣ : وأسمائهم.
ففي كتاب ( إعلام الورى ) للطبرسي :
«علي وجعفر وعون الأكبر ، وأُمّ كلثوم».(١)
وقيل : علي
الصفحه ٤٥٦ : عليهن
البكاء والنحيب ، وخاصة أن بنتين من بنات الإمام الحسين عليهالسلام جعلتا تتطاولان ( أي : تقفان على
الصفحه ١٤٥ :
وهنا .. ما أراد الإمام الحسين عليهالسلام أن يستمرّ في محاورة ذلك الحقير ، وأن
يُلقم مروان الحجر أكثر
الصفحه ٢٢٧ : قد غطى ملامح الإمام الحسين! فقالت زينب : أخي مالي أراك قد تغير وجهك؟
__________________
١ ـ كتاب
الصفحه ٢٣٠ : .
قال الإمام الباقر عليهالسلام : فلم يسقط من ذلك الدم قطرة إلى
الأرض. (١)
وفي رواية أخرى : أن الإمام
الصفحه ٢٦٣ :
الهجوم على المخيمات لسلب النساء
وبعد ما قتل الإمام الحسين عليهالسلام بمدة قصيرة .. هجم جيش
الصفحه ٣٣٢ : وأمثالها قد ملأت
آذان صحابة الرسول وتابعيهم .. المنتشرين في كل البلاد .. وخاصة الكوفة.
فجريمة قتل الإمام
الصفحه ٣٨٨ :
فيها هو وأصحابه ،
لكي تحميهم من حرارة الشمس ، وتركوا عائلة الإمام الحسين عليهالسلام وجميع النسا
الصفحه ٤٨٣ :
عن هذا النوع من
التشبيه ـ في علم البلاغة والأدب ـ بـ « الإستعارة ».
وقد استعمل الإمام الحسين
الصفحه ٥٤ : الفكري ، وانحرافهم العقائدي.
فقد ذكرت الكاتبة بنت الشاطئ في كتابها
« بطلة كربلاء » ما نصه :
« إنها
الصفحه ٥٨٧ :
حديث أم أيمن ، سوى
ما سمعته من جدّها رسول الله وأبيها أمير المؤمنين من الإخبار بمقتل الإمام الحسين
الصفحه ٦٠٤ : : أُدخُلي الجنّة من أيّ أبواب الجنّة شئتِ ». (٣)
٧ ـ روَت السيدة فاطمة بنت الإمام
الحسين عليهماالسلام عن
الصفحه ٦٠٧ : بالكتـابِ و مَـن تلاهُ
فأهل البيتِ هـم أهل الكتـاب
بهـم نَزَلَ الكتـابُ وهـم
الصفحه ٦٠٩ : حكيمة بنت الإمام محد الجواد عليهماالسلام أنّها قالت : إنّ الحسين بن علي عليهالسلام أوصى إلى أخته زينب