الصفحه ١٠٩ : ، تبرّكاً باسمه ، وأرضعت أسماءُ عبد الله بن النجاشي بلَبَن
ابنها عبد الله. (٢)
وقال ابن سعد في كتاب
الصفحه ١٢٩ : ابنُ عبد
البَرّ في كتاب ( الاستيعاب ) ـ في ترجمة حياة أُمامة ـ : « تزوّجها علي بن أبي
طالب بعد فاطمة
الصفحه ٥٣ : ـ بكل فرح وسرور ، وغبطة وحبور ـ الطفل الثالث من
أطفالهم ، وهي البنت الأولى للإمام أمير المؤمنين والسيدة
الصفحه ٨٧ : البلد
، خاشعين تخافون أن يتخطفكم الناس ، فصبراً صبراً ».
ثم التفت الإمام إلى ولديه الحسن
والحسين
الصفحه ١١٢ : خفيّ عنّا ، (١)
وما لا نحبّ ان نعلمه منه!!
وغشيهم عبد الله بن جعفر (٢)
فأدناه معاوية وقرّبه.
فمال
الصفحه ١٢٤ :
أما محمد وعون فقد استُشهدا في نُصرة
خالهما : الإمام الحسين عليهالسلام
في يوم عاشوراء بكربلا
الصفحه ٦٠٣ : والآخرة ، فعليه أن لا يَتبَع الشُبُهات فالشبهات تَجُرّه إلى المُحرّمات
».
فقال لها الإمام الحسن
الصفحه ٤٧٩ : ، إلى العشرة الذين سحقوا جسد الإمام الحسين عليهالسلام
بعد شهادته ، بحوافر خيولهم!!
ولإلتحاق كلّ واحد
الصفحه ٢٢٤ : الإمام الحسين ،
باعتبار أنهما قتلا بين يديه ودفاعاً عنه ، فكان السيدة زينب ـ بسكوتها ـ تريد أن
تقول
الصفحه ٦٥٦ :
وللعالم الجليل الشيخ جعفر النقدي (١)
قصيدة نختار منها هذه الأبيات
يا دهرُ كُفّ سِهام خطبك
الصفحه ٧٦ :
__________________
١ ـ السيدة زينب
تعلم تفسير القرآن لنساء الكوفة
وجاء في التاريخ أن
جمعاً من رجال الكوفة جاؤوا إلى الإمام
الصفحه ٣٤٦ :
وأعمارهم وأجيالهم
وبالادهم ـ من بركات وجود الإمام الحسين عليهالسلام
والتي كانت تبقي آثاراً
الصفحه ١٤٠ : ـ أو الحقيقة ـ : أنّ معاوية لمّا كتب إلى الإمام أمير المؤمنين علي بن
أبي طالب عليهالسلام في رسالة له
الصفحه ١٥٢ :
الإمام الحسن عليهالسلام بمكيدة من معاوية ، وقضى الإمام نحبه
مسموماً ، ورشقوا جنازته بالسهام حتى
الصفحه ١٨٠ : مرويّ عن
الإمام زين العابدين عليهالسلام
، مذكور في كتاب « أمالي الصدوق » ص ١٢٩ ، حديث ١ ، وذكره الشيخ