الصفحه ٤٩١ : الشام يتحدّث فيها
المعلّم عن جرائم يزيد في قتله الإمام الحسين عليهالسلام
وسبيه نساء آل رسول الله ، ثمّ
الصفحه ٤٩٥ : عليهاالسلام
تختم خطبتها بحمد الله سبحانه الذي قضى لأوليائه بالسعادة ، وتقصد من الأولياء ـ
هنا ـ : الإمام
الصفحه ٤٩٧ : كان
يتجسّد في الإمام الحسين عليهالسلام
، وعدم الرُضوخ لبيعة « يزيد » الكافر.
«
والرضوان والمغفرة
الصفحه ٥٠٠ : الحاقد!
أمّا الذين قُتِلوا مع الإمام الحسين عليهالسلام ونالوا شرف الشهادة معه .. فهم قد
نجحوا في
الصفحه ٥٢٠ :
بالخبر!!
ولمّا جاؤوا بعائلة الإمام الحسين إلى
الشام ، دخلت امرأة على هند وقالت لها : لقد
الصفحه ٥٢٥ :
آل رسول الله يقيمون المآتم
على الإمام الحسين عليه السلام في الشام
لقد جاء في كتب التاريخ : أنّ
الصفحه ٥٣١ : خطبة السيدة زينب الكبرى في مجلس يزيد ، والوقائع التي حدثت في ذلك المجلس ،
ثمّ خطبة الإمام زين العابدين
الصفحه ٥٤١ : وأحزانها عند قبر أخيها الإمام الحسين؟ ممّا جرى عليها وعلى
العائلة طيلة تلك الرحلة المُزعجة.
وما يُدرينا
الصفحه ٥٤٣ : الإمام علي بن الحسين
زين العابدين عليهالسلام
فرأت الديار خالية مِن آل الرسول الطاهرة.
وترى ديارَ
الصفحه ٥٥٢ : نبوي يرتبط بمدح أهل البيت ،
وبتفسير الآيات القرآنية النازلة في شأنهم ، وسدّ الطريق أمام كلّ صحابي يريد
الصفحه ٥٨٥ : الجنّة ، وشهد لها ـ أيضاً ـ الإمام
الباقر عليهالسلام بذلك حيث
قال للراوي : « أرأيت أمّ أيمن فإنّي أشهد
الصفحه ٥٩٠ : [ أمير المؤمنين ] وأبيك وعمّك [ الإمام الحسن ].
ولقد أخذ الله الميثاق ، أُناسٌ من هذه
الأمّة ـ لا
الصفحه ٥٩٧ : ، فاجعلوا شُغلكم بِتَشكيك الناس
__________________
١ ـ ذلك اليوم : يوم
قتل الإمام الحسين عليهالسلام
الصفحه ٦٠٠ : ء في التاريخ : أنّ السيدة زينب عليهاالسلام كانت جالسة ذات يوم ، وعندها أخواها
الإمامان الحسن والحسين
الصفحه ٦٤٠ : كلّ ذلك فإنّنا نقرأ ـ
في التاريخ ـ أنّه لمّا أراد يزيد إرجاع عائلة الإمام الحسين عليهالسلام إلى