الصفحه ٥٨٨ : ونساؤه على الأقتاب يُراد
بنا
__________________
١ ـ لكذلك : أي : هو
كما أخبَرتَني بذلك ، وأنتَ صادق
الصفحه ٦٢١ : ؟! وخاصّة الإمام
السجاد والإمام الباقر والإمام الصادق عليهمالسلام.
ثمّ .. كيف ولماذا لم يُشاهد أحد من
الصفحه ١٦٣ : جعفر أمر
إبنَيه عوناً ومحمّداً بمرافقة الإمام ، والمسير معه ، والجهاد دونه. (٢)
وفي كتاب « المنتخب
الصفحه ١٣٠ : يخطب أمّ كلثوم بنت عبد الله بن جعفر ، وأمّها السيدة زينب ـ ليزيد بن
معاوية.
وجاء مروان إلى عبد الله
الصفحه ٣ : الرازي ، الطبعة
الثالثة ، دار احياء التراث العربي.
١٧ ـ توحيد المفضل املاء الامام الصادق عليهالسلام
الصفحه ١٤ : الرازي ، الطبعة
الثالثة ، دار احياء التراث العربي.
١٧ ـ توحيد المفضل املاء الامام الصادق عليهالسلام
الصفحه ١٦٤ : (١)
» (٢).
__________________
١ ـ المنتخب للطريحي
المتوفّى عام ١٠٨٥ هـ ، ج ٢ ص ٤٢٤ المجلس التاسع ، وروي هذا الخبر عن الإمام الصادق
الصفحه ٣٤٧ : بكر محمد بن أبي بكر التلمساني ـ المتوفى بعد عام ٦٤٤ هـ في ترجمة الإمام
الحسين ، في كتاب الجوهرة
الصفحه ٧٧ : عملاء معاوية على بلاد الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام.
إنقضت تلك السنوات المريرة ، المليئة
بالآلام
الصفحه ٢٢٢ :
وكان عبد الله بن جعفر ـ زوج السيده
زينب ـ قد أمر ولديه : عوناً ومحمداً ان يرافقا الإمام الحسين
الصفحه ٦١ : الإحتمال الأول ، خاصة وأن شخصية البنت
الثانية للإمام أمير المؤمنين أحيطت بسحاب كثيف من الغموض والإبهام
الصفحه ١٣١ : لعبد الله بن جعفر أن يُنعم
بالقَبول ويوافق بدون موافقة الإمام الحسين ، فتخلّص من هذا الطلب المُحرج
الصفحه ٣٨٦ : أحداً من القوم .. طوال الطريق
__________________
١ ـ كتاب « زينب
الكبرى » للشيخ جعفر النقدي ، ص ٥٩.
الصفحه ٦٣٤ : ، بن الحسن بن جعفر الحُجّة بن عبيد الله
الأعرج ، ابن الحسين الأصغر ، ابن الإمام السجاد زين العابدين علي
الصفحه ٢٢٣ : عليهاالسلام كانت تخفي حزنها على ولديها ، لأن جميع
عواطفها كانت متجهة إلى الإمام الحسين عليهالسلام