الصفحه ٣٨ : ء الإمام
الحسين عليهالسلام.
قبل وفاته بسنتين ونصف تقريباً أصيب
بمرض يتلف ـ بالتدريج ـ إثنين من أعصاب
الصفحه ٤٣ :
وأخيكما ـ الإمام الحسن ـ آلاف التحية والثناء والسلام.
فهل تتفضل علي بقبول هذه الخدمة الضئيلة
الصفحه ٥٥ : ء عليهاالسلام
لإخراج الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليهالسلام
ليبايع خليفتهم ، ودفاع السيدة فاطمة عن
الصفحه ١١٠ : رسول الله فأخذ بيدي ومسح برأسي ،
ورقى المنبر ، فاجلسني أمامه على الدرجة السفلى ـ والحزن يُعرف عليه
الصفحه ١٣٧ : مروان؟!
« فإنّا قوم عاديناكم في الله ، ولم نكن نُصالحكم
للدنيا » إنّ الإمام الحسين عليهالسلام يَكشِف
الصفحه ١٥٠ :
( للبيعة ) من المناوئين للإمام أمير المؤمنين عليهالسلام
، وقصدا البصرة وأقاما مجزرة رهيبة ـ في واقعة الجمل
الصفحه ١٧١ : أوامره. ويمنح الدرجات العالية ـ في الجنّة ـ
لعظيم أوليائه : سيد الشهداء الإمام الحسين عليهالسلام
ويُعوّض
الصفحه ١٨١ :
الفصل السابع
وصول
الإمام الحسين إلى أرض كربلاء
زَحف
جيش الأموي
نحو
خيام آل محمد
الصفحه ٢٠٦ : والكآبة عن
ملامحها .. لكي لا تزيد من هموم الإمام. وعلى هذا .. لا تكون الجملة تكملة .. بل
جملة مستأنفة
الصفحه ٢٠٩ :
النساء ».
فرجع علي بن مظاهر إلى الإمام الحسين عليهالسلام وهو يبكي.
الصفحه ٢١٠ :
فقال له الحسين : ما يبكيك؟
قال : سيدي .. أبت الأسدية إلا مواساتكم!!
فبكى الإمام الحسين
الصفحه ٢١١ : عادتها وعادتهم ، ولهذا قالت سكينة بنت الإمام الحسين عليهالسلام :
الصفحه ٢١٩ : .
وتبادر الإمام الحسين عليهالسلام إلى مصرع ولده ، ليشاهد شبيه رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم مقطعاً
الصفحه ٢٢١ : نمت وأورقت.
إنها قدمت أغلى شيء في حياتها في سبيل
نصرة أخيها الإمام الحسين عليهالسلام.
وتقدم
الصفحه ٢٢٥ : ـ بشكل خاص
ـ يحترم أخته زينب احتراماً كثيراً جداً.
وفي طوال رحلة قافلة الإمام الحسين عليهالسلام من