الصفحه ٥٨٦ :
والإضطهاد والأهوال
، وهو مقتل أخيها الإمام الحسين عليهالسلام
وأُسرته وأهل بيته.
إذن ، لم تكن
الصفحه ٦٤١ :
عائلة الإمام الحسين
من الشام إلى كربلاء ، ثمّ إلى المدينة المنوّرة مع مراعاة التأدّب والإحترام
الصفحه ٦٥٠ : ، وله قصائد كثيرة في رثاء
سيد الشهداء الإمام الحسين عليهالسلام
، مِن مميّزات شعره : طابع الشِجاوة
الصفحه ٦٥٩ :
شَهِـد الإمـام لها بـذاك وأنّهـا
بعد الإمام لهـا مقـام الأعلـم
ولهـا بيوم
الصفحه ٦٦٥ :
ويقول ( رحمة الله تعالى عليه ) ـ في
قصيدة أخرى ، يَصِفُ فيها ساعة الهجوم على مُخيّمات الامام
الصفحه ٦٧٨ : الشعر في رثاء سيّد شباب أهل الجنة الإمام الحسين عليهالسلام وهي تتجاوز ١٣٦ بيتاً ، وفيها يصف حال
حفيدات
الصفحه ٦٨٨ : ء الإمام الحسين عليهالسلام
ومنها هذه الأبيات :
خرّ قطب الوغى على الترب ظامٍ
جسمه
الصفحه ٩٥ :
الفصل الثالث
زواج
السيدة زينب عليهاالسلام
عبد
الله بن جعفر
الصفحه ٩٨ :
السلام ) إلى دار
زوجها عبد الله بن جعفر .. بكلّ إجلال واحترام. وأنجَبَت منه أولاداً كانوا ثمرات
الصفحه ١١٦ : .
فقال معاوية : يا أبا جعفر أقسمتُ عليك
لما ذكرتَ حاجة لك قضيتها كائنةً ما كانت ، ولو ذهبت بجميع ما أملك
الصفحه ٢٠٧ : ،
وأولاد علي وأولاد جعفر وأولاد عقيل ، فأمرهم بالجلوس ، فجلسوا.
ثم نادى : أين حبيب بن مظاهر ، أين زهير
الصفحه ٢ : الأولى عام ١٣٢٨ هـ ق ، دار احياء التراث العربي.
٦ ـ الاعتقادات في دين الامامية للشيخ
الصدوق ، طبع عام
الصفحه ١٣ : الأولى عام ١٣٢٨ هـ ق ، دار احياء التراث العربي.
٦ ـ الاعتقادات في دين الامامية للشيخ
الصدوق ، طبع عام
الصفحه ٣٠ : لامعاً ـ
إلى جنب إسم أخيها الإمام الحسين ـ رمزاً لخير من نصر الدين ، وصرخ في وجه
الظالمين؟!
الصفحه ٣٥ : أمام تلك الأعاصير!
أكمل دراسته الدينية في الحوزة العلمية
في مدينة كربلاء المقدسة ، حتى بلغ درجة