الصفحه ٢٥١ : وقال
: والله لا أفارق عمي وجاء حتى جلس عند الإمام ، وجعل يطلب منه أن ينهض ويرجع إلى
المخيم ، وفي هذه
الصفحه ٢٨٤ : العاطفة والشرف والفضيلة ، ولا تدرك إلا
هواها الشيطاني.
فصنعت ما صنعت بذلك الإمام ، المتكامل
شرفاً وعظمة
الصفحه ٣٠٣ :
حكموا على الإمام
بالقتل والإعدام ، لولا أن دفع الله تعالى عنه شرهم؟!
فما ظنك لو كان الإمام
الصفحه ٣١٠ :
«
كأنها تفرغ عن لسان أمير المؤمنين علي بن أبي طالب »
إن الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام هو
الصفحه ٣٣٤ : الليالي التي يخيم الضباب
على سماء المدينة.
لقد جعل الله تعالى الإمام الحسين عليهالسلام مصباح الهدى
الصفحه ٣٤١ : !!
لقد اعتبرت السيدة زينب عليهاالسلام الدم الذي سفك من الإمام الحسين ـ يوم
عاشوراء ـ هو دم رسول الله
الصفحه ٣٥٠ : العذاب الأليم ، لأن طرف النزاع : هو الإمام المظلوم البريئ المقتول
: الإمام الحسين عليهالسلام
ذاك الرجل
الصفحه ٣٥٥ : ».
«
ولا يخاف فوت الثار ، وإن ربك لبالمرصاد »
فسوف يأتي الإمام المهدي المنتظر ( عجل
الله ظهوروه ) وينتقم
الصفحه ٤٥١ : الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب
عليهالسلام.
إن جميع ما قام به الطاغية يزيد ، من
قتله الإمام
الصفحه ٤٥٩ : عبّرت السيدة زينب عن الإمام الحسين
عليهالسلام بـ « شمس آل
عبد المطّلب » ، ويا لهذا التعبير من بلاغة
الصفحه ٥١٣ :
الفصل السابع
عشر
آل
رسول الله في خَرِبَة الشام
حوارٌ
بين مِنهال
والإمام
زين العابدين
الصفحه ٥٢٩ :
بين الإمام زين العابدين عليه السلام
ويزيد بن معاوية
وقد جاء في التاريخ أنّ يزيد قال للإمام
زين
الصفحه ٥ :
٣٧ ـ عمدة عيون صحاح الأخبار في مناقب
امام الأبرار لابن البطريق ، طبع عام ١٤٠٧ هـ ق ، مؤسسة النشر
الصفحه ١٦ :
٣٧ ـ عمدة عيون صحاح الأخبار في مناقب
امام الأبرار لابن البطريق ، طبع عام ١٤٠٧ هـ ق ، مؤسسة النشر
الصفحه ٥٨ : ، مضى عليها عدة أيام ولم يعين لها إسم.
فسالت السيدة فاطمة
من الإمام أمير المؤمنين عليهماالسلام
عن