الصفحه ٣٣١ :
يختاره الله تعالى
أيضاً .. وليس الناس
والإمام الحسين عليهالسلام هو الخليفة الشرعي الثالث لرسول
الصفحه ٣٥١ :
النكراء : هو أنها تمنع المجرم من التوفيق للتوبة والإنابة إلى الله ، كما صرح
بذلك الإمام زين العابدين علي
الصفحه ٨٤ : ) لارتكاب أكبر جريمة في تاريخ الكون ، وأقبل
مسرعاً حتى وقف بأزاء الاسطوانة التي كان الإمام يصلي عندها
الصفحه ٩١ :
العلاقات الودّية
بين السيدة زينب وأخيها الإمام الحسين
إن روابط المحبة ، والعلاقات الودية بين
الصفحه ١٣٣ : يتحدّث
ويمدَح؟!
فأجابه الإمام الحسين عليهالسلام بجوابٍ ألقَمَه حَجراً ، وزَيّف
أباطيله وأضاليله
الصفحه ١٣٦ : في الكلام والتزوير في الحقائق والمفاهيم.
ومن غَباوته انه كان يظنّ أن الإمام
الحسين عليهالسلام
الصفحه ١٥٥ : عامّة ، ومن الإمام الحسين عليهالسلام بصورة خاصّة ، وإن امتنع الإمام عن
البيعة يلزم قتله ، وعلى الوالي
الصفحه ١٥٧ :
ذلك. فكتب مسلم إلى
الإمام يُخبره باستعداد الناس للتجاوب معه ، والترحيب به ونصرته ـ كما فهمه مسلم
الصفحه ١٥٩ : يتعاطفون مع
الإمام الحسين ، وجعل ابن زياد يُفرّق الناس عن مسلم بالتهديد والتطميع ، فانفرج
الناس عن مسلم
الصفحه ١٦٠ : ، وعاشت أحداث الطريق من لقاء الحرّ بن يزيد الرياحي
بالإمام ، ومُحاولته إلقاء القبض على الإمام في أثنا
الصفحه ١٧٦ :
لم يُبقِ مجالاً
للأمويين ولا لغيرهم ـ في تلك العصور ـ لإنكار شهادة الإمام الحسين.
إنّ الأمويين
الصفحه ١٨٦ : ، وأخي الحسن ، يا خليفة الماضين وثِمال
الباقين!
فنظر إليها الإمام الحسين فقال لها : يا
أُخيَّة! لا
الصفحه ١٩٨ :
وفي ساعة من ساعات تلك الليلة خرج
الإمام الحسين عليهالسلام
من منطقة المخيم ، راكباً جواده ، يبحث
الصفحه ٢٣٨ : إمام
__________________
١ ـ الذلة على قسمين
: ظاهرية وواقعية ، ولا شك أن المراد من الذلة ـ هنا
الصفحه ٢٤٧ :
سيفه ، واستوى على
متن جواده ، ثم توجه نحو ميدان الحرب والقتال ، فوقف أمام القوم وجعل يخاطب أهل