الصفحه ١٨٣ :
وصول الإمام الحسين إلى أرض كربلاء
وفي الطريق إلى الكوفة ، إلتقى الإمام
الحسين عليهالسلام بالحرّ
الصفحه ١٨٩ :
ولعلّ نهي الإمام أخته عن شقّ الجيب ـ في
تلك الساعة أو الساعات الرهيبة ـ كان لهذه الحِكمة : وهي أن
الصفحه ٢٣٥ :
الإمام الحسين عليه السلام
يودع ولده المريض
كانت ساعات يوم عاشوراء تقترب نحو العصر
، دقيقة بعد
الصفحه ٣١٤ :
الذي كان الحق يتجسد
فيه بأكمل وجه ، وخذلوه بتلك الكيفية المؤلمة!
٢ ـ وحينما قتل الإمام أمير
الصفحه ٧٨ : للسيدة زينب ، وأفطر الإمام في حجرتها وقدمت له طبقاً فيه رغيفان من
خبز الشعير ، وشيء من الملح ، وإناء من
الصفحه ٨٨ : في الدار.
... ولما فرغ أولاد الإمام عليهالسلام من تغسيله ، نادى الإمام الحسن أخته
زينب وقال : يا
الصفحه ٩٢ : والروحانية
، وعرفت ما لأخيها من علو المنزلة وسمو الدرجة عند الله عزوجل.
وتعلم انه إمام منصوب من عند الله
الصفحه ١٢٨ : يَسدّون عليه كلّ باب يمكن أن يدخل
منه.
فلقد أوصى الإمام أمير المؤمنين علي بن
أبي طالب عليهالسلام عند
الصفحه ٢٢٦ :
فاطمة الزهراء ، وسيدة نساء أهل البيت.
ومنذ وصول قافلة الإمام الحسين إلى أرض
كربلاء في اليوم الثاني من
الصفحه ٢٣٣ :
الفصل العاشر
الإمام
الحسين يودع ولده المريض
الإمام
الحسين يودع السيدة زينب
الإمام
الحسين
الصفحه ٢٤٦ : العائلة الشريفة من
كل جانب.
فمن ناحية : الإحساس باقتراب الخطر من
حياة الإمام الحسين عليهالسلام.
ومن
الصفحه ٢٥٩ : المخيم ، إمتثالاً لأمر الإمام الحسين عليهالسلام حيث أمرها بالرجوع إلى الخيام.
ووقعت الفاجعة العظمى
الصفحه ٢٩١ :
مدينة الكوفة
لقد كانت الكوفة : مدينة موالية للإمام
أمير المؤمنين عليهالسلام
وكان أهلها ـ رجالاً
الصفحه ٢٩٤ : : أن المئات ـ أو
الآلاف ـ من الموالين للإمام أمير المؤمنين عليهالسلام
كان الطاغية ابن زياد قد سجنهم كي
الصفحه ٣١٥ :
٤ ـ وحينما لبى الإمام الحسين عليهالسلام رسائل أهل الكوفة وجاء إلى العراق ،
ووصل إلى أرض كربلا