الصفحه ٦٢٩ : الكبرى بنت أمير المؤمنين عليهالسلام وكُنيَتها أم كلثوم ، قبرها في قرب
زوجها عبد الله بن جعفر الطيار خارج
الصفحه ١٥١ : آلاف.
وتُعتبر هذه الحروب من أهمّ الإضطرابات
الداخلية في أيام خلافة الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ١٨٨ : من أخيها الإمام الحسين عليهالسلام
وقالت : هذا الحسين يَنعى إليّ نفسه.
وهكذا الإمام زين العابدين
الصفحه ٥١٩ : بن عامر » لمّا قُتل أبوها جاءت إلى دار الإمام أمير
المؤمنين علي عليهالسلام
وبَقيَت هناك مدّة من
الصفحه ١٥٦ :
وخرج إلى مكة في
أواخر شهر رجب ، وانتشر الخبر في المدينة المنوّرة أن الإمام امتنع عن البيعة
ليزيد
الصفحه ١٧٣ :
الإمام الحسين يَصطحب العائلة
لقد عرفنا أن الإمام الحسين عليهالسلام كان يعلم ـ بِعلم الإمامة
الصفحه ٢٤٣ :
فقال الإمام الحسين : هيهات ، لو ترك
القطا لغفا ونام.
فبكت سكينة فأخذها الإمام وضمهما إلى
صدره
الصفحه ٢٥٣ :
عودة فرس الإمام الحسين إلى المخيم
وكان فرس الإمام الحسين .. فرساً أصيلاً
من جياد خيل رسول الله
الصفحه ٣٠٢ :
ومع العلم أن الإمام زين العابدين كان
أقوى وأقدر منها على فنون الخطابة ، وأولى من التحدث في جموع
الصفحه ١١١ :
بارِك له في صفقته »
(١)
، فما بِعت شيئاً ولا اشتريت إلا بورك فيه ». (٢)
ولعبد الله بن جعفر حوار
الصفحه ١٣٢ :
__________________
١ ـ أي : وأن أجعل
مقدار المهر ما يُعيّنه أبو البِنت ، وهو عبد الله بن جعفر. مهما كان ذلك المقدار
كثيراً
الصفحه ٦٣٢ :
التواريخ؟!
خامساً
: إن كان عبد الله بن جعفر له قرى ومزارع
خارج الشام ـ كما صَوّرته المُخيّلة
الصفحه ٨٦ : : واأبتاه! واعلياه! وامحمداه! واسيداه!
... ثم حملوا الإمام ـ والناس حوله
يبكون وينتحبون ـ وجاؤوا به إلى
الصفحه ٨٩ :
السيدة زينب
مع أخيها الإمام الحسن المجتبى
إن الاحترام اللائق ، والتقدير الرفيع
كان متبادلاً
الصفحه ١٧٠ :
__________________
إنّ الله تعالى ما
أراد أن يرى الإمام الحسين عليهالسلام
قَتيلاً ( أي