الصفحه ٦٨٩ : ء حلف الرزايا
زينب من غدت تقاسي العظيما
تندب السبط والدموع هوامىٍ
الصفحه ٩٢ :
من شجرة واحدة؟!
ولم تكن تلك العلاقات منبعثة عن عاطفة
القرابة فحسب ، بل عرف كل واحد منهما ما
الصفحه ١٥٠ :
يطول الكلام بذكره.
وكانت جميع تلك الحوادث بمرأى من السيدة
زينب ومَسمَع ، فلقد سمعت صراخ أمّها
الصفحه ٣٤٣ : وبناته ، والهجوم عليهن في خيامهن .. بكل وحشية!
وأي إهانة أكبر من هذه الإهانة؟!
لقد كانت المرأة
الصفحه ٤٢٤ : على رسول الله بما تحملت من دم ذريته ، وانتهكت
من حرمته ، وسفكت من دماء عترته ولحمته ، حيث يجمع به
الصفحه ٤٥٤ :
القبيح. والحوبة :
من يأثم الإنسان في عقوقه .. كالوالدين. (١)
والظاهر : أن السيدة زينب
الصفحه ٤٥٧ : ونادت : « واحسيناه!
يابن مكّة ومِنى! يا يزيد : إرفع عودك عن ثنايا أبي عبد الله ».
«
واستأصَلتَ الشأفة
الصفحه ٤٦٣ :
وهذا إخبارٌ من السيدة زينب عليهاالسلام بما يدور في ذهن يزيد حين يُلاقي جزاء
أعماله الإجراميّة
الصفحه ٥٨٥ :
٢ ـ حديث أمّ أيمَن
كانت السيدة زينب عليهاالسلام قد بَلغَت مَبلغاً من الوعي والنضج
الفكري
الصفحه ٦٣٧ : زينب بنت علي من الشام
إلى المدينة مع النساء والصبيان ، ثارت فتنةٌ بينها وبين عمرو بن سعيد الأشدَق
الصفحه ٣٥ : الطفل المدلل لوالده
، وبلغ الثانية عشرة من عمره ، فمات والده ، وبعد ذلك تعرض لظروف قاسية عصفت
بحياتته من
الصفحه ٨٠ : .
__________________
الإنسان من جزع أو
حرقة كأنه يقف على جمر. وقال الفيروز آبادي في ( القاموس ) : التململ : التقلب ..
مرضاً أو
الصفحه ١٠٠ :
__________________
الخِلقة ، والإصابة
بالأمراض البدنيّة والنفسيّة ، وغير ذلك من انواع الإعوجاج
الصفحه ١٠٤ : ، وتَتكفّل صيانة المجتمع من الأمراض
الوراثية وغيرها ، وشعارها مع البشر : « الوقاية
خير من العلاج » ولا تَمنع
الصفحه ١١٤ :
هَبَلَتك الهبول!! (١)
أما يَزجُرك ذمامُ المجالسة من القَذع
لجليسك (٢) إذا لم يكن له حرمة من