الصفحه ٩٨ :
السلام ) إلى دار
زوجها عبد الله بن جعفر .. بكلّ إجلال واحترام. وأنجَبَت منه أولاداً كانوا ثمرات
الصفحه ٤١٩ :
فجـزينـاه ببـدر مثـلاً (١)
وأقمنـا مثل بـدر فاعتـدل
لسـت من
الصفحه ٤٤٨ :
من الواضح أن العرب في مكة وغيرها ..
كانوا على درجات متفاوتة في نسبة إنكارهم لوجود الله تعالى ، أو
الصفحه ٤٦٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ بعد موتكَ ـ وأنت تحمل على ظهرك من
الجرائم ما لا تحملها الجبال الرواسي ، فيُخاصمك على كل واحدة
الصفحه ١٠٢ :
__________________
النقطة
الخامسة : هناك بعض العشائر والعوائل التي تعيش
في حالة مؤسفة مٍن
الصفحه ١١٥ :
وإنّك لتعرف وشائط قريش (١)
، وصقوة عوائدها ، فلا يَدعوّنك تصويبُ ما فَرط مِن خَطاك في سفك دما
الصفحه ١٦٢ :
في هذا اليوم الذي كانت مكة تموج
بالحجّاج ، خرج الإمام الحسين عليهالسلام
من مكّة ، بجميع من معه من
الصفحه ٣٨٦ :
والحاجة إلى من يهون
عليهم مصائب الأسر ومتاعب السفر.
وروي عن الإمام علي بن الحسين عليهالسلام
الصفحه ٤٤٥ :
«
ودفعاً لما جاء به من عند الله »
الدفع : الإزالة والإبادة والرد.
أي : قمت بهذه الأعمال لأجل
الصفحه ٥٤٥ :
عمّا جرى عليها وعلى
أسرتها طيلة هذه الرحلة ، من ظلم يزيد وآل أبي سفيان وعملائهم الأرجاس الأنذال
الصفحه ٥٤٧ : يملكون قلوب الناس.
من المؤسف المؤلم أن يُحسَب هؤلاء
الظلمة مِن المسلمين ، وأن تُحسَب جناياتهم على
الصفحه ٥٤٨ : من المدينة. ولكنّ عدداً من السيدات الهاشميات إجتمعن عندها وذكّرنها بيزيد
وطغيانه ، وأنّه لا يخاف من
الصفحه ٥٩٥ : الإنتصار والإنتقام.
وعزّتي وجلالي!! لأُعذّبَن مَن وَتَرَ
رسولي وصَفيّي ، وانتهك حرمته ، وقَتَل عترته
الصفحه ٥٩٦ : ،
وتَحفّه ملائكة من كلّ سماء : مائة ألف مَلَك في كلّ يوم وليلة ويُصلّون عليه ،
ويطوفون عليه ، ويسبّحون الله
الصفحه ٦٣٠ : إلى
الشام سنة المجاعة .. لم نرَهُ في كلام أحد من المؤرّخين ، مع مزيد التفتيش
والتنقيب. وإن كان ذُكرَ