الصفحه ٦٧٦ : ولي كتب الأسرُ
أخي إنّ في قلبي أسىً لا أطيقُه
وقد ضاق ذرعاً عن تحمله الصدر
الصفحه ١١٣ : ، وسيّئ
أدبَك ، وذَميم أخلاقك؟
____________
١ ـ ذُكر في أكثر
كتب اللغة : أنّ الخصائل ـ جمع خصيلة
الصفحه ٢٢٣ : عوناً أخاه
ليس فيما ينوبهم بخذول (١)
أقول
: لم أجد في كتب المقاتل أن السيدة زينب
الصفحه ٣٢٤ :
الحيوانات وابوالها وتختلط مع التراب في مرابضهم ، فتتلبد وتتماسك الأوساخ
المتكونة من الروث والبول والتراب
الصفحه ٣٣٩ :
«
وضربت عليكم الذلة والمسكنة »
ضربت : أي كتبت : فلقد كتب الله تعالى
لكم الذل ، وقدر لكم المسكنة
الصفحه ٣٤٧ :
والسنة ، القديمة
منها والحديثة. (١)
__________________
١ ـ إليك الآن بعض
ما كتبه المؤرخون حول
الصفحه ٣٥٦ : هو مذكور في الكتب حول
نص الخطبة ، وللقارئ الكريم أن يتساءل : ماذا حدث بعد ذلك؟
الجواب : هذا ما
الصفحه ٥٢٥ :
آل رسول الله يقيمون المآتم
على الإمام الحسين عليه السلام في الشام
لقد جاء في كتب التاريخ : أنّ
الصفحه ٥ : للكليني ، طبع عم ١٣٦٥ ، دار
الكتب الإسلامية.
الصفحه ١٦ : للكليني ، طبع عم ١٣٦٥ ، دار
الكتب الإسلامية.
الصفحه ١٤٦ :
أقول : لقد روى الشيخ المجلسـي ( رحمة
الله عليه ) هذا الخبر في كتاب ( بحار الأنوار ) عن بعض الكتب
الصفحه ٣٦٤ : ١٤٠٤ هـ ، وذكرت هذه الخطبة في
الكتب التالية :
١ ـ مجالس الشيخ
المفيد.
٢ ـ أمالي الشيخ
الطوسي
الصفحه ٦٣٣ : ، وفي أروقة المكتبات في رفوف الكتُب المخطوطة التي
يظلِّلُ عليها غبار الجهل والإهمال.
وقد أمر بطبعه
الصفحه ٦٠١ : كَلأٌ يُحمى من الناس مِن أن يَدخل قطيع غنمهم فيه ، وهو بمنزلة السور .. سواء
كان مِن حائط أو شجر. وفي
الصفحه ١٣١ : لعبد الله بن جعفر أن يُنعم
بالقَبول ويوافق بدون موافقة الإمام الحسين ، فتخلّص من هذا الطلب المُحرج