الصفحه ٤٨٠ : ». (١)
«
تَنطِف أكُفّهم من دمائنا »
تنطِفُ : تقطرُ أو تسيل. (٢)
والظاهر أنّ هذا الكلام ـ أيضاً ـ
إستعارة
الصفحه ١٢٩ : الرجال حاجة فقد رضيتُ لكِ المغيرة بن نوفل عشيراً ». فلمّا انقضت
عَدّتها .. كَتَب معاوية إلى مروان يأمره
الصفحه ٢٤٧ : غيرتها »؟!
فقالوا : بل نقاتلك بغضاً منا لأبيك ،
وما فعل بأشياخنا يوم بدر وحنين. (١)
وجاء في بعض كتب
الصفحه ٣٣٥ : ـ في المعاني التي ذكرت في كتب
اللغة معنى لكلمة « مدرة » ـ يتناسب مع كلمة « سنتكم » ، ويحتمل أن يكون
الصفحه ٣٧٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وطهرنا من
الرجس تطهيرا ، وإنما يفتضح الفاسق ويكذب الفاجر ، وهو غيرنا والحمد لله.
فقال ابن زياد
الصفحه ٣٨٧ :
إلى أن وصلوا إلى
باب قصر يزيد بدمشق! (١)
من هنا .. فقد كان الدور الأكبر ملقى
على عاتق السيدة
الصفحه ٥٤٢ :
أخذوها إلى مقرّ ومسكن طاغوت الأمويّين
، وبمحضر منه ومشهد ، ومسمع منه ومن أسرته. خطبت السيدة زينب
الصفحه ٣١ :
به إلى الوفاة ، قبل إكمال بعض فصول هذا الكتاب.
وقد كتب بعض صفحات هذا الكتاب على سرير
« مستشفى ابن
الصفحه ٣٦ :
في سنة ١٣٨٠ هـ أسس مؤسسة دينية باسم (
رابطة النشر الإسلامي ) كان هدفها تزويد مسلمي العالم بالكتب
الصفحه ١٠٧ : كتب التاريخ والحديث والرجال ـ بكلّ ثناء وتقدير
، وعدوّه من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٦٩ : .
فأضرموا الخيم ناراً ، ففررن بنات رسول
الله من خيمة إلى خيمة ، ومن خباء إلى خباء ..
وذكر في بعض كتب
الصفحه ٤٧٩ :
ارتكبوا فاجعة
كربلاء الدامية كانوا من أولاد الحرام!! بِدءاً من يزيد ، إلى ابن زياد ، إلى
الشمر
الصفحه ٥٠٣ :
ولعن قاتله إلا كتب
الله له مائة ألف حسنة ، وحطّ عنه مائة ألف سيّئة ، ورفع له مائة ألف درجة
الصفحه ٥٢٦ : أخي وأهل بيتي وتُعطينا عِوَضهم؟!
فردّوا جميع الأموال ، ولم يأخذوا منها
شيئاً. (١)
وجاء في بعض
الصفحه ٦٣٥ : الكتاب :
وُجدَ هذا الكتاب في مدينة حَلَب ، قد
كُتبَ بتاريخ سنة ٦٧٦ هـ بخط الحاج محمد بلتاجي الطائفي