ضرر ولا ضرار ،
وللرجل أن يجعل خشبة في حائط جاره والطريق الميثاء سبعة أذرع » .
قوله صلىاللهعليهوآله : الميثاء السهل ، ولا يخفى إنصرافه عن الطرق في يومنا هذا.
ومنها
: ما رواه مالك في
موطّأه عن عمر بن يحيى المازني عن أبيه : أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله قال : « لا ضرر ولا ضرار » .
ومنها
: ما رواه ابن ماجه
في سننه عن عبادة بن صامت : « أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله قضى أن لا ضرر ولا ضرار » .
وأيضاً عن ابن
عبّاس قال : « قال رسول الله صلىاللهعليهوآله « لا ضرر ولا ضرار » وعن ابن حرمة عن رسول الله صلىاللهعليهوآله : « من ضارّ أضرّ الله به ».
ومنها
: ما رواه في كنز
العمّال عن ابن عبّاس عن عبادة : « لا ضرر ولا ضرار » .
وعن المازني : «
لا ضرر ولا ضرار » وعن ابن عبّاس : « لا ضرر ولا ضرار » .
ومنها
: ما رواه ابن
الأثير في النهاية أنّه صلىاللهعليهوآله قال : « لا ضرر ولا ضرار في الإسلام » .
ومنها
: ما رواه أبو داود
في سننه عن الإمام الباقر عليهالسلام عن سمرة بن جندب : « إنّه كان عضد ( عضيد ) من النخل في
حائط رجل من الأنصار ، قال : ومع الرجل أهله فكان سمرة يدخل إلى نخله فيتأذّى به
ويشقّ عليه فطلب إليه أن يبيعه فأبى ، فطلب إليه أن يناقله فأبى ، فأتى النبي صلىاللهعليهوآله فذكر ذلك له فطلب إليه النبي صلىاللهعليهوآله أن يبيعه فأبى فطلب إليه أن يناقله فأبى ، قال : فهبه له
ولك كذا وكذا أمراً رغّبه فيه فأبى ، فقال : أنت مضارّ فقال صلىاللهعليهوآله للأنصاري : إذهب فاقلع نخله » .
__________________