التزاحم بين الحكمين ، والفرق بينه وبين التعارض ، وعن الوظيفة معه من حيثية التخيير والترجيح ، لأن خروج ذلك عن محل الكلام ، وعدم وضوح الجامع بينهما مانع من جعله من مقاصد البحث. كما أن أهميته وشدة مناسبته للمقام ملزم بالتعرض له وإلحاقه به تتميما للفائدة.
ومنه سبحانه نستمد العون والتسديد.