ج ـ تصوير النسخة المطبوعة بمطبعة رجارد واطسن بلندن سنة ١٨٣١ م عن النسخة المطبوعة في رومية العظمى سنة ١٦٧١ لمنفعة الكنائس الشرقية :
الاصحاح الثالث والثلاثون
فهذه البركة التي بها بارك موسى رجل الله بني إسرائيل قبل موته* وقال جاء الرب من سينا واشرق لنا من ساعير استعلن من جبل فاران ومعه الوف الاطهار في يمينه سنّة من نار* احب الشعوب جميع الاطهار بيده والذين يقتربون من رجليه يقبلون من تعليمه* موسى امرنا بسنة : ميراثا لجماعة يعقوب (١).
د ـ تصوير النسخة المطبوعة بالمطبعة الأمريكية في بيروت سنة ١٩٠٧ :
الأصحاح الثّالث والثّلاثون
وهذه هي البركة الّتي بارك بها موسى رجل الله بني إسرائيل قبل موته فقال.
جاء الرّبّ من سيناء وأشرق لهم من سعير وتلألأ من جبل فاران وأتى من ربوات القدس وعن يمينه نار شريعة لهم. فأحبّ الشّعب. جميع قدّيسيه في يدك وهم جالسون عند قدمك يتقبّلون من أقوالك. بناموس أوصانا موسى ميراثا لجماعة يعقوب (٢).
__________________
(١) جاء العدد الثالث من هذا الإصحاح من التوراة في وصف من كانوا مع خاتم الأنبياء ، لعلّه يكون من مصاديق قوله تعالى : (مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَماءُ بَيْنَهُمْ تَراهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِنَ اللهِ وَرِضْواناً سِيماهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْراةِ ...) الفتح / ٢٩.
(٢) كذلك النص في ط. نيويورك سنة ١٨٦٧ م.