الصفحه ٤٥ :
ب ـ عن ابن
عباس قال : (كان النبيّ (ص) يفتتح صلاته ب (بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الصفحه ٤٨ :
الكتاب (١).
ه ـ عن أبي
هريرة قال : كان رسول الله (ص) يجهر ب (بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الصفحه ١٣١ : أبيّ :
أتى جبريل رسول
الله (ص) عند إضاءة بني غفار ، فقال : إنّ الله يأمرك أن تقرئ امّتك القرآن على
الصفحه ١٣٦ :
نفس ابيّ من الشكّ والتكذيب للنبوّة أشدّ ممّا كان في الجاهلية ، وأنّ الرسول ضرب
صدره ـ أيضا ـ وقال له
الصفحه ١٥٤ :
وبما أنّ
النصارى اتّخذوا ما ابتدعه أحبارهم ورهبانهم دينا ، قال الله في حقّهم :
(اتَّخَذُوا
الصفحه ١٦٣ : يا
مُوسى أَقْبِلْ وَلا تَخَفْ إِنَّكَ مِنَ الْآمِنِينَ). (القصص / ٣١)
تصرّح الآية
بأنّ نبيّ الله
الصفحه ٣١٤ : الأيامى الفردية وكذلك مصالح ذوي قرباهنّ ، وكيف كانت
تلك المصالح السبب في أن يحلّ الله له ، بعد هجرته إلى
الصفحه ٣٢٣ : يَدَيْ نَجْواكُمْ صَدَقَةً ذلِكَ
خَيْرٌ لَكُمْ وَأَطْهَرُ فَإِنْ لَمْ تَجِدُوا فَإِنَّ اللهَ غَفُورٌ
الصفحه ٣٢٤ : وَاللهُ لا يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِّ
...) (الأحزاب / ٥٣).
وفي مورد
التناجي ثقل ذلك على رسول الله
الصفحه ٣٧٨ :
قالوا (١) : الرأي أن تلقى العباس بن عبد المطّلب ، فتجعل له في
هذا الأمر نصيبا يكون له ولعقبه من
الصفحه ٤١٧ :
رسول الله (ص) لم تكن لأحد من الخلائق ، فكنت آتيه كلّ سحر ، فأقول : السّلام عليك
يا نبيّ الله ، فإن
الصفحه ٤٢٠ :
عن رسول الله (ص) شيئا ، فمن سألكم فقولوا : بيننا وبينكم كتاب الله
فاستحلّوا حلاله ، وحرّموا حرامه
الصفحه ٥٠٥ : ! والله ما مروان بذي رأي في دينه ولا في نفسه ، وأيم الله إني لأراه سيوردك ثمّ
لا يصدرك ، وما أنا بعائد بعد
الصفحه ٥٠٧ : عائد وإنّي فاعل ، قال : فقلت له : بعد ما تكلّمت به
على منبر رسول الله (ص) وأعطيت من نفسك ، ثمّ دخلت
الصفحه ٥٠٨ :
وأخرج (١) في حديث آخر له : أن عثمان صعد يوم الجمعة المنبر ،
فحمد الله وأثنى عليه ، فقام رجل فقال