الصفحه ٥٠١ :
وأتى المغيرة
بن شعبة عثمان فقال له : دعني آت القوم فأنظر ما ذا يريدون ، فمضى نحوهم ، فلمّا
دنا
الصفحه ٥٣٢ :
بينكم بالسّويّة ، لا فضل فيه لأحد على أحد ؛ وللمتقين عند الله غدا أحسن
الجزاء ، وأفضل الثّواب
الصفحه ٥٤٣ : أن تزيلني عن موقفي ، إنّي قد رجوت أن يفتح
الله لي ، فرجع يزيد فأخبره وارتفعت الأصوات وارتفع الرهج من
الصفحه ٥٥٦ : المال يا أمير
المؤمنين ، تمل إليك أعناق النّاس وتصف نصيحتهم وتستخلص ودّهم ، صنع الله لك (٢) يا أمير
الصفحه ٦٤٠ :
نناقش هذا القول في ما يأتي إن شاء الله ، ونقتصر هنا على إيراد ما نقله
كلّ من ابن عساكر وابن كثير
الصفحه ٦٥٢ :
(كان جبريل
ينزل على رسول الله (ص) بالسنّة كما ينزل عليه بالقرآن).
ومن البديهي في
أمر الشريعة
الصفحه ١٦٧ : المغفرة والرّحمة له ولأخيه ،
وأخبر أنّ الّذين عملوا السيّئات وتابوا ، أنّ الله بعد ذلك غفور رحيم
الصفحه ١٧١ :
وقال : (لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ). (الشورى / ١١)
وبناء على ذلك
فإنّ قولنا : (لا إله إلّا الله
الصفحه ٣١٦ : قد رأيت رأيا وو الله ما أدري أتوافقونني عليه أم لا؟
قال : قلنا : وما ذاك؟
قال : قد رأيت
ألّا أدع
الصفحه ٣٧٥ :
فقام عمر ، فتكلّم قبل أبي بكر ، فحمد الله وأثنى عليه ... ، وذكر أنّ قوله
بالأمس لم يكن من كتاب
الصفحه ٣٩٩ :
فخلا بعثمان
فقال له : لنا الله عليك ، إن وليت هذا الأمر ، أن تسير فينا بكتاب الله وسنّة
نبيّه
الصفحه ٤٠٤ :
وفي غزوة
الخندق تآمرت عليه آخر قبيلة بقيت منهم في المدينة مع قريش وحلفائها فأخزاهم الله
جميعا
الصفحه ٥٠٠ :
عنه غلب على مصر فاستجابوا له ، فأقبل عبد الله بن سعد يريد مصر فمنعه ابن
أبي حذيفة فتوجّه إلى
الصفحه ٥٣٧ : نظرت في كتاب الله وسنّة رسوله فأمضيت ما دلّاني عليه
واتبعته ، ولم أحتج إلى آرائكما فيه ؛ ولا رأي غيركما
الصفحه ٦٠٥ :
القذرة ولم يكن له أن يرمي ابن الزّبير بخذلانه للخليفة عثمان كما احتج به
لما فعل مع من بقي من