الصفحه ٣٤ : عبد
الله بن عمرو ، قال : قال رسول الله (ص) :
«ليأتين على
أمّتي ما أتى على بني إسرائيل ؛ حذو النعل
الصفحه ٤١٨ : ) حتّى إذا ظهر المهدي (ع) من ولده وحكم الناس أظهره بأمر
الله ـ جل اسمه ـ وأمر بتعليم الناس إياه في مسجد
الصفحه ٦٥١ : حكمة
الله ـ جلّ اسمه ـ أن تبقى الشريعة الخاتمة أبد الدهر ، فأنزل القرآن العظيم هدى
للناس وقال تبارك
الصفحه ٣٤٠ :
والثانية عن
ابن عمر ، قال : قرأ رجلان من الأنصار سورة أقرأهما رسول الله (ص) ، وكانا يقرءان
بها
الصفحه ٣٥٨ :
تلكم الآيات جاءت أوّلا بحكم اسلامي وعمل بها المسلمون ، ثمّ نسخ الله تلك
الآيات أي أحكامها بآيات
الصفحه ٤١٤ : بغير رداء حتّى جمعه.
قال : وقال
رسول الله (ص) : لو أنّ النّاس قرءوا القرآن كما أنزل ما اختلف اثنان
الصفحه ٥٩٠ : معاوية ، فيروي في عثمان فضيلة أو منقبة إلّا كتب اسمه
وقرّبه وشفّعه ، فلبثوا بذلك حينا ، ثمّ كتب إلى عماله
الصفحه ٦٦٣ : الخمس.
إذا فقد كان
الله جلّ اسمه أوّل مقرئ للقرآن وأوّل جامع له ، وكان رسوله (ص) أوّل قارئ للقرآن
الصفحه ٦٩٣ :
بيانا للآية ممّا سمعه صاحب المصحف عن رسول الله (ص).
وبناء على ذلك
لم يكن اختلاف مصاحف الصحابة بمعنى
الصفحه ٧٢٩ : مجهول الأصل والاسم في تاريخ الأنبياء وقصصهم والرسالة لعبد
الله بن إسماعيل الهاشمي إلى عبد المسيح بن
الصفحه ٢٥٥ : تعلّموا قراءتها كذلك ممّن تعلّمها كذلك من الصحابة
والصحابة من رسول الله (ص) عن جبرائيل (ع) عن الله جلّ
الصفحه ٣٢١ : ،
ومنها الآية الّتي قبلها : (وَمَنْ أَظْلَمُ
مِمَّنْ مَنَعَ مَساجِدَ اللهِ أَنْ يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ
الصفحه ٥٨٤ : ونقصتهم وإلّا فهذا الاسم راجع إليهم. فقال له : اخرج فقل : من كان
هاهنا من ولد عمرو بن عامر فليدخل ، فقالها
الصفحه ٣٨ :
المختلفة كما سندرسها إن شاء الله في بحث القراءات ، ولكن الله حفظ قرآنه الكريم
كما وعد عن أن تناله أيدي
الصفحه ٥٦ :
: إنّ النقل المتواتر ثابت بأنّ (بِسْمِ اللهِ ...) كلام أنزله الله على محمّد (ص) وبأنّه مثبت في المصحف