الصفحه ٢٤٥ : عصر رسول الله (ص) حتّى اليوم ما عدا طبقة القرّاء منهم
الّذين اختلقوا القراءات ، وكذلك أنزلها الله
الصفحه ٣٠١ : مناقشة
استدلالهم بهذه الآية نقول : هذه الآية ـ أيضا ـ نزلت ضمن مجموعة آيات يتحدّث فيها
الله ـ جلّ اسمه
الصفحه ٦٨٣ : : لا تحدثوا عن رسول الله شيئا فمن سألكم فقولوا بيننا وبينكم كتاب الله
فاستحلوا حلاله وحرموا حرامه
الصفحه ٣٨٢ :
من تصبه ظبّة
السيف هلك(٢)
فطلب الأنصار
من حسان أن يجيبه ، فقال :
جزى الله
عنّا
الصفحه ٥٨٩ : شعبة على الكوفة سنة
إحدى وأربعين ، فلمّا أمّره عليها دعاه ، وقال له : قد أردت إيصاءك بأشياء كثيرة
أنا
الصفحه ١٩٣ : ) وسائر مشتقاتها في المصطلح الإسلامي (معنى
له جزءان) وان شئت فقل : (له معنيان) ، قال الراغب في أمثاله
الصفحه ٥٧٤ : صحيفة فيها :
بسم الله
الرّحمن الرّحيم : الكلام كلّه اسم وفعل وحرف ، والاسم ما أنبأ عن المسمّى ،
والفعل
الصفحه ٢٢١ :
وفي غير
الموزون من الكلام يقال : قدني.
٤ ـ حذف تنوين الاسم المنصرف وجعله غير منصرف ، وجاء ذلك
الصفحه ٦٩٤ :
وأنّ المصحف في
اللّغة اسم للصحف الّتي تجمع بين الدفتين ، مثل مصحف خالد بن معدان ، الّذي كان
علمه
الصفحه ٥٧٥ : ألقى إليّ الرقعة وفيها مكتوب «الكلام كله اسم
وفعل وحرف ، فالاسم ما أنبأ عن المسمّى ، والفعل ما انبئ به
الصفحه ٢٣٥ : .
و ـ جعل اسم (كان) نكرة وخبرها معرفة ، وجاء ذلك :
١ ـ في شعر
خداش بن زهير أظبي أم حمار كان امّك ، في قوله
الصفحه ١٧٥ :
وكلّ يشرّع نظاما لما يربّه ، فهو ربّهم الأعلى ـ معاذ الله ـ يحقّ له أن
يشرّع نظاما يدينون به
الصفحه ٥٥٢ : الله.
قال : وعليك
السلام يا أبا يزيد.
ثمّ التفت إلى
الحسن بن عليّ فقال : قم وأنزل عمّك. فذهب به
الصفحه ٦٧٢ :
والإصابة : أنّه قدم على النبيّ (ص) مهاجرا وكان اسمه الحكم ، فسمّاه
النبيّ (ص) عبد الله ، وكان
الصفحه ٣٠٢ : يقول ـ عزّ اسمه ـ (نزّلها)
، أي نزّل الآية من السورة ، ولما أعاد الله ـ سبحانه ـ الضمير إلى المذكّر