الصفحه ٥١ :
الصلاة يقرأ (بِسْمِ اللهِ ...) ، وكان يقول من ترك قراءتها فقد نقص (١).
عبد الله بن الزّبير
الصفحه ٥٥ :
الرَّحْمنِ
الرَّحِيمِ) في الركعتين معا) (١).
د ـ عن نافع عن
عبد الله بن عمر ، كان يفتتح امّ
الصفحه ٨٢ : ، ثمّ نردّها إليك.
فأرسلت بها
حفصة إلى عثمان ، فأمر زيد بن ثابت ، وعبد الله بن الزّبير ، وسعيد بن
الصفحه ٩٨ : للترمذي :
عن زر بن حبيش
عن ابيّ بن كعب ، (أنّ رسول الله (ص) قال : إنّ الله أمرني أن أقرأ عليك القرآن
الصفحه ١٣٣ :
ذكر رحمة بعذاب ولا ذكر عذاب برحمة (١).
ح ـ عبد الله بن مسعود
في صحيح
البخاري ، قال ابن مسعود
الصفحه ٢٧٩ :
أ ـ أحلّ.
ب ـ حرّم.
ج ـ (كتب) على
الإنسان.
د ـ وصّى.
على أن تكون
كلّها منسوبة إلى الله
الصفحه ٢٩٠ :
فرجعنا إلى مواريثنا) (١).
وعن ابن عباس ،
قال : آخى رسول الله (ص) بين أصحابه وورث بعضهم بعضا
الصفحه ٢٩٩ : كالآتي :
إنّ هذه الآية
جاءت ضمن مجموعة آيات يعاتب الله فيها اليهود إن لم يؤمنوا بهذا القرآن وبشريعة
الصفحه ٣٠٠ : (أنساها) يتضح معناها بعد التنبّه على أنّ الله سبحانه أرسل عشرات الألوف من
الأنبياء في أمم أبيدت وانقرضت
الصفحه ٣١٨ :
إلى السماء ينتظر أمر الله ، فولّاه الله قبلة يرضاها وكان اليهود يعلمون ـ
شأن القبلتين ـ ويكتمون
الصفحه ٣٢٠ : اليهود وحلفائهم ولغيرهم
في اتباعهم أمر الرسول (ص) في ما يوحى إليه ، وإن كانت لكبيرة إلّا على من هداه
الله
الصفحه ٣٨٧ : لأنفسها فأصابت ووفقت ، فلو أنّ قريشا
اختارت لأنفسها حيث اختار الله عزوجل لها لكان الصواب بيدها غير مردود
الصفحه ٣٩٠ :
(إنّ كتاب الله
وسنّة نبيّه لا يحتاج معهما إلى اجّيري أحد).
والاجّيري :
العادة والطريقة
الصفحه ٣٩٧ : يجتهد للامّة ، وأن لا
يحابي ذا قرابة ، فحلف له ، فقال : اختر مسدّدا.
وكان ذلك في
دار المال ويقال في
الصفحه ٤٠٠ : على تعصّبهم القبلي ، أنّ عبد الله كان قد كتب من حديث
الرسول (ص) ما فيه إيضاح لمواقف بعض قريش من الرسول